الصفحه ٣٠٦ : معجم قبائل العرب ( ج
١ ص ٣٠١ ) : الحمس قبائل من العرب قد تشددت في دينها فكانت لا تستظل أيام منى ولا
الصفحه ٣٩١ : « أَعِزَّةٍ عَلَى
الْكافِرِينَ » أي من شدّتهم في ذات الله ودينه يكونون على الكافرين
كالقاهر والغالب على من
الصفحه ٢٥٢ : عليهالسلام أنّه كان التاسع عشر من [ شهر ] رمضان والمشهور أنّه
السابع عشر منه « وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٣٠ : أجنبت فلم أجد الماء فقال لا تصلّ ، فقال عمّار : أما تذكّر يا أمير
المؤمنين إذ أنا وأنت في سريّة فاجنبنا
الصفحه ٣٢ : : الأمر للفور.
الثالثة
( وَما أُمِرُوا إِلّا لِيَعْبُدُوا اللهَ
مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ )(١).
دلّت
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآله من دخول المسجد الحرام عام الحديبيّة قلت قد بيّن في
الأصول أيضا أنّ خصوص السبب لا يخصّص العامّ بل
الصفحه ١٤٥ : ء عليه
ثمّ يصلّي عليّ ثمّ يدعو بعده بما شاء (١) » قوله بما شاء يعمّ أمور الدين والدنيا ومن طرق
الأصحاب عن
الصفحه ١٦٥ : الاستحلال لعدم تحقّق اعتقاد وجوبها من
المشرك والحكم المعلّق على مجموع لا يتحقّق إلّا مع تحقّق المجموع ويكفي
الصفحه ٢٥٧ : المناسك
الصحيحة لم يحتج إلى قوله المؤدّاة في المشاعر المخصوصة لأنّ الصحيح لا يكون إلّا
كذلك وإن أراد
الصفحه ٣٢٥ : الإيضاح أو لئلّا يتوهّم جواز حكم العدل في دينه وإن لم يكن مسلما.
٨ ـ «
هَدْياً
بالِغَ الْكَعْبَةِ » قيل
الصفحه ٣٣٢ : ، وصفهم الله بما كانوا يظنّونه في أنفسهم من أنّهم على سداد في الدّين
وأنّ حجّهم يقرّبهم إلى الله وقيل لم
الصفحه ٣٤٩ : في الآية وهي إهانة الكفّار
وإذلالهم وكسر شوكتهم فيحصل بذلك إعزاز الدين وأهله وأيضا لو لم ينفروا إليهم
الصفحه ٤٠٢ : عليهالسلام ، ثم قال : انما قال : « انكم ستدعون إلى سبي فسبوني ثم تدعون إلى
البراءة مني وانى لعلى دين محمد
الصفحه ٦١ : .
(١) الأقوال فيها
ترتقي إلى سبعة عشر قولا :
الأوّل أنّها الظّهر وعليه
أكثر الإماميّة ان لم نقل كلّهم الّا
الصفحه ٨٦ : الكعبة أربعة أميال وعن يسارها ثمانية
أميال كلّه اثنى عشر ميلا فإذا انحرف الإنسان ذات