الصفحه ١٨٥ : خشب وهو مسيرة يوم من المدينة يكون إليها بريدان أربعة وعشرون ميلا
فقصر وأفطر فصار سنة. أخرجه الشيخ الحر
الصفحه ٢٦٨ : الخطاب لرسول الله (٢) وكذلك روي عن
الصادق عليهالسلام : « أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله أقام بالمدينة عشر
الصفحه ٢٨٤ : عرق من تهامة أو بحليقة بفتح الحاء وكسر اللام
وبالقاف وهي منزل على اثنى عشر ميلا من المدينة بينها وبين
الصفحه ٦٦ : ومجمع البيان عند تفسير الآية الثّانية من سورة البقرة قال
محبّ الدّين افندى في شرح شواهد الكشّاف : غزالة
الصفحه ١١٥ :
مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ) (٢) وقوله ( فَادْعُوا اللهَ
مُخْلِصِينَ ) (٣)
__________________
(١) البقرة
الصفحه ١٥٣ : فَادْعُوهُ بِها ) (١) ويستدلّ بذلك على جواز الدعاء في جميع الحالات وفي
الصلاة للدّين والدنيا له ولإخوانه
الصفحه ٣١٣ : أدلّ الدلائل على قوّة الدين وشدّة تعظيم أمر الله
وتقدّم معنى ذكر اسم الله « و ( صَوافَّ ) » أي قائمات
الصفحه ٣٤٢ : وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ
مِنْ حَرَجٍ )
(٤).
هذه أيضا دالّة
على وجوب الجهاد لصيغة الأمر
الصفحه ٣٩٠ :
الثالثة
( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي
الصفحه ٣٦٣ :
الفقير إلى المكتسب وغيره.
٥ ـ لا تؤخذ
الجزية من النساء والصبيان لأنّهم ليسوا من أهل القتال وهل
الصفحه ٣٥ :
الثّاني : لا يمسّه إلّا المطهّرون من الأحداث والخباثات وهو مرويّ عن
الباقر عليهالسلام (١) وجماعة
الصفحه ٢٦٦ :
مالك لا يجب وللشافعيّ قولان.
٤ ـ أنّ الوجوب
المذكور على الفور تضيّقا لا يجوز معه التأخير وبه قال
الصفحه ٣٢٣ : البيت عليهمالسلام بذلك (٢).
٢ ـ إنّما قال «
لا
تَقْتُلُوا » ولم يقل لا تذبحوا للتعميم (٣) واختلف في
الصفحه ٣٢٨ :
ما مصدريّة وبحسب أشخاص المصيد إن كانت موصولة أو موصوفة.
وقال الشيخ في
النهاية وابن البرّاج لا
الصفحه ٣٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآله وقد سئل عن بئر بضاعة فقال : الماء طهور لا ينجّسه إلّا
ما غيّر لونه أو طعمه أو