الصفحه ٢٣١ : لقوله صلىاللهعليهوآله « الناس مسلّطون على أموالهم » (١) ولمّا جهل
المالك وتعذّر رضاه أذن الشارع لا
الصفحه ٢٣٢ :
غيره خصوصا ما كان بالجارحة فإنّه أشقّ تحصيلا فيكون أفضل.
ويمكن
الاستدلال بها على استحباب زكاة
الصفحه ٢٦٢ : مساواته
للمقيم كما يقال فلان في السوق وفي المسجد ولذلك قيل إنّ سبب نزول الآية الردّ على
اليهود في تفضيلهم
الصفحه ٢٦٧ : إيراده بصيغة الخبر الثاني إيراده في صورة الاسميّة الثالث إيراده على وجه
يفيد أنّه حقّ لله في رقاب الناس
الصفحه ٢٧٠ : للحرص على علمها من أجل وقت الحجّ وبه قال أبو حنيفة وقيل
هي أيّام التشريق يوم النحر وثلاثة بعده وكذا
الصفحه ٢٧٦ :
تكون العمرة فيه مقدّمة على الحجّ بخلاف أخويه والقران هو أن يقرن بإحرامه
سياق هدي (١) يعقد إحرامه
الصفحه ٢٩٤ :
إلى أن قال : « فلمّا وقف رسول الله صلىاللهعليهوآله بالمروة بعد فراغه من السعي أقبل على الناس
الصفحه ٣٠٢ : الوقوف إلى عرفة فأخبر الله أنّه
قد ارتفع الخلاف في الحجّ.
واستدلّ على
أنّ المنهيّ عنه هو الرفث والفسوق
الصفحه ٣١٩ :
٤ ـ الأصلع
والأقرع الأمردان يمرّان الموسى على رؤسهما وجوبا وكذا كلّ من لا شعر على رأسه.
٥ ـ يجب
الصفحه ٣٣٩ : » دلالة على أنّهما بنياه للعبادة لا للسكنى فانّ سؤال التقبّل
لا يتصوّر إلّا فيما وقع عبادة واستدلّ بعض
الصفحه ٣٤٥ :
٤ ـ أنه إذا
كان الإنسان بين قوم ودهمهم عدوّ فخشي منه على نفسه جاز قتال ذلك العدوّ ويكون
قصده
الصفحه ٣٦٨ : أشهد أن
لا إله إلّا الله وأنّك عبده ورسوله والله لم يطّلع عليه أحد إلّا الله ولقد دفعته
إليها في سواد
الصفحه ٣٨٦ : مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما
عَلَى الْأُخْرى
الصفحه ٣٨٧ :
جعلها في قسم من يكون من المسلمين أو المؤمنين فيقع بينهم قتال وتعدّى بعض
على بعض فيكون البغي بمعنى
الصفحه ٣٩١ :
وقوله « أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
» أي من شدّة تواضعهم
ولين جانبهم يكونون كالذليل وقوله