الصفحه ٢٠١ :
مستمرّا في جميع الملل تأكّد الانبعاث إلى القيام به أو تنبيه لنا على علّة
مشروعيّته بوقوع التكليف
الصفحه ٢٢٠ :
قرأ حمزة وحفص
عن عاصم « لَيْسَ الْبِرَّ
» بالنصب على أنّه خبر
ليس مقدّم على اسمها وهو ضعيف لجعل
الصفحه ٢٤٥ : يدلّ على الالتزام بالأوساط في الإنفاق كلّه واجبا كان
أو مندوبا صدقة وغيرها وهو طريق السلامة والأمن من
الصفحه ٢٨٥ : أولا بصحيح على
بن رئاب ( ب ١ من أبواب المواقيت ح ٥ ) وفيه : وأهل المدينة من ذي الحليفة والجحفة
، ويحمل
الصفحه ٣٢٩ : خلاف [ في ] أنّ ما صاده المحرم فهو حرام عليه وعلى غيره من محرم آخر وأمّا ما
صاده المحلّ فعندنا يحرم
الصفحه ٣٨٩ : وأجوافها لكم كنز
» (١) وعطفها على « قوّة » من باب عطف أعظم أجزاء الشيء عليه ك [ قوله ( فِيهِما ] فاكِهَةٌ
الصفحه ٧ : : المراد على الأوّل : إذا أردتم القيام كقوله تعالى ( فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
بِاللهِ
الصفحه ١٨ : المتين ان الكعب يطلق على معان أربعة الأوّل : العظم
المرتفع في ظهر القدم الواقع بين المفصل والمشط. الثاني
الصفحه ٢٢ :
كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا
)
الجنب جنس يصدق على الواحد والجمع
__________________
النّبي
الصفحه ٤٩ : أهل البيت عليهمالسلام (١) وبه قال مالك واقتصر الشافعيّ على المسجد الحرام وهو
عجيب فهلّا قاس ما عداه
الصفحه ٥٨ :
وقد قرّر ذلك في الأصول فعلى هذا هل إطلاق لفظ الصّلاة على المعنى المذكور
من باب النقل أو من باب
الصفحه ٦٧ :
والدّلوك
الزّوال نصّ عليه الجوهريّ من الدّلك لأنّ النّاظر إليها يدلك عينيه ليدفع شعاعها
وقيل
الصفحه ١٤٣ : الله وبركاته انصراف هو قال عليهالسلام لا ولكن إذا قلت السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين
فهو انصراف
الصفحه ٢١٣ :
نظر لأنّ الاشتمال فيه ممنوع والالتزاق لا يكفي فيه. وإنّما لم يعطفه لأنّه
علّة للحكم وعلّة الشي
الصفحه ٢١٤ : كلّ ليلة يصبح فيها صائما.
ثمّ اعلم أنّ
ظاهر اللّفظ يدلّ على إباحة الجماع في أيّ وقت [ كان ] من