الصفحه ٣٥١ : « ودرجة » نصب على المصدر أو على التميز « وكلّا » منصوب
على المفعوليّة قدّم على عامله لكونه أهمّ و « أجرا
الصفحه ١٠ :
لا دلالة على الابتداء بالمرفق ولا بالأصابع ، لأنّ الغاية قد تكون للغسل
وقد تكون للمغسول وهو المراد
الصفحه ٢٠ : كتاب الله (
وَامْسَحُوا
بِرُؤُسِكُمْ )
حيث انّه لا دلالة في الآية الّا على المسح بالرّأس فلم يجز المسح
الصفحه ٢١ : : معك ماء قال : لا الّا نبيذا في سطيحة قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : تمرة طيبة وماء طهور ، صب علىّ
الصفحه ٢٣ : من بعد عن أحكام الطّاهرين ، إمّا لجماع أو خروج
منيّ يقظة أو نوما قيل : الجملة معطوفة على
الصفحه ٢٦ : مرضى أو على سفر فلم تجدوا ماء.
٩ ـ « فَلَمْ تَجِدُوا ماءً
فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُوا
الصفحه ٧٠ : على انّه صلىاللهعليهوآله لم يتمّ في السّفر ولم يزد على ركعتين انظر زاد المعاد لابن قيّم
الجوزيّة
الصفحه ٧٥ :
».
وقوله «
وَعَشِيًّا
» يجوز نصبه على الظّرف
عطفا على معنى « فِي السَّماواتِ
» لأنّه أقرب ويجوز عطفه
على
الصفحه ١١٤ :
بالأذان كان رأسه في حجر عليّ عليهالسلام فأذّن جبرئيل عليهالسلام وأقام فلمّا انتبه رسول الله قال
الصفحه ١٢٣ : فلم أسمع أحدا يقولها فلا تقلها ، إذا
أنت قرأت فقل الحمد لله رب العالمين. رواه الخمسة إلا أبا داود على
الصفحه ١٣٢ : على النبيّ صلىاللهعليهوآله
في الصلاة خلافا لأبي
حنيفة ومالك فإنّهما لم يوجباها ولم يجعلاها شرطا في
الصفحه ١٥٨ : العبادة شكرا لنعمة التربية والإيجاد لذكر هذه الصّفة عقيب
ذكر العبادة إشعارا بالعلّيّة.
٥ ـ أنّه لا
يجوز
الصفحه ١٦٢ : أيصلّى عن الميّت « فقال نعم حتّى أنّه ليكون
في ضيق فيوسّع عليه ذلك الضيق ثمّ يؤتى به فيقال له خفّف عنك
الصفحه ١٦٣ : المذكور
أي جعلت ذلك ليتذكّروا نعمتي ويشكروني عليها. وكلمة أو هنا ليست لمنع الجمع بل
لمنع الخلوّ الّذي
الصفحه ١٨١ : أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً
لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قالُوا إِنّا نَصارى ) » الآيات فقال المنافقون : أتصلّي على