الصفحه ٢٧٤ : أخبار أخر تدلّ على وجوب
العمرة لا نطيل الكلام بذكرها.
وقال الزمخشري في الكشاف ج ١
ص ٢٦١ في تفسير الآية
الصفحه ٤١ : أصحابنا (١) على ذلك وبه قال الشافعي وقال أبو حنيفة كلّ مائع مزيل
للعين يجوز إزالة النجاسة به ، حجّتنا أنّ
الصفحه ٤٤ : مجاهد هو الّذي قام على رأس الثّلاث مأة للهجرة في البغداد الّذي قالوا في
حقّه : انّه تسبّع السّبعة ، وقد
الصفحه ٥٩ : فيمن له تعقّل فلا يجب على الصبيّ ولا على المجنون
ولا على المغمى عليه.
٣ ـ أنّ
الصّلاة ليست من
الصفحه ٦٩ :
__________________
والمغرب والعشاء (
متّفق عليه ) وفي لفظ للجماعة الّا البخاري وابن ماجه
الصفحه ٧٣ :
وقال مجاهد : وقت صلاة الغداة والظّهر والعصر ، بناء على أنّ ما بعد
الزّوال يعدّ من العشا
الصفحه ٣ : إلّا بالله عليه توكّلت وإليه أنيب.
وهو مرتّب على
مقدّمة وكتب ، أما المقدّمة فيشتمل على فوائد
الصفحه ٤٦ : بردّها وأن لا يقرأها إلّا هو أو أحد من أهله فبعث عليّا عليهالسلام ويدلّ عليه قول عليّ عليهالسلام « لا
الصفحه ٦٠ : وفيها أحكام :
١ ـ وجوب
المحافظة على الصّلوات الموجب ذلك للثّناء الجميل والأجر الجزيل كما قال في موضع
الصفحه ٨١ : للشّمس وفي الآية دلالة على جواز النّسخ ووقوعه.
الثّانية
( وَما جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ
الصفحه ١٨٤ :
( إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللهِ ) إلى قوله ( فَلا جُناحَ عَلَيْهِ
أَنْ
الصفحه ٢٢٩ : .
٥ ـ دلّت الآية
الكريمة دلالة صريحة على لفظ الصلاة وفعله النبيّ صلىاللهعليهوآله في حقّ أبي أوفى لمّا أتاه
الصفحه ٢٤٣ :
لا يستلزم نفي مطلق السؤال فيجوز أن يكونوا سائلين على وجه اللّطف وعلى ذلك
كان حالهم وهو منصوب على
الصفحه ٢٥٣ : عليهالسلام « إنّ الخمس عوننا على ديننا وعلى عيالنا وعلى موالينا
وما نفكّ وما نشتري من أعراضنا ممّن نخاف سطوته
الصفحه ٢٦٤ :
ولذلك قال الشافعيّ أنّها بالمال فأوجب الاستنابة على الزمن المقعد إذا وجد
اجرة من ينوبه وقال مالك