الصفحه ٣٨٣ :
٤ ـ إذا قدمت
مسلمة ولها زوج فجاء في طلبها فمنعناه وجب على الإمام أو نائبه أن يدفع إليه ما
سلّمه
الصفحه ٣٩٥ : الايمان ايمانا لأنها تكشف عن
اعتقاده.
لكنه من يكفر بالله كذلك اما
يكون مكرها عليه بالجبر والتعذيب فيتلفظ
الصفحه ٣٩٩ :
رسول الله قال : فما تقول في؟ قال أنا أصمّ فأعاد عليه ثلاثا فأعاد جوابه
الأوّل فقتله
الصفحه ٤٠٨ :
على غيره النظر ليجبا عليه لكون وجوبهما مشروطا فلا يجب تحصيل شرطه.
٦ ـ لا يشترط
في المأمور به
الصفحه ٤١٢ : ) *
٢ ـ إن الله
تعالى هو الآخذ للصدقات
٢٢٩
١ ـ في أن
الصوم مكتوب على كل ملة
١٩٩
الصفحه ٦ : مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ اصْطَفاكِ
وَطَهَّرَكِ ) (١) أي نزّهك وشرعا تطلق حقيقة عند بعضهم على رافع الحدث أو
الصفحه ١٧ : العطف وهو الفاء قلت : إنّ المراد رفع خاطب عطفا على راحل ، وإنّما جرّه وهما
أو إقواء (٣) ، أو أنّ المراد
الصفحه ٤٥ :
وأمّا أصحابنا فجمعوا بينهما بأنّه قبل الغسل جائز على كراهيّة وبعده لا
على كراهية وقال بعض أصحابنا
الصفحه ٦٣ : .
وقيل العشاء
لتوسّطها بين ليليّة ونهاريّة وقيل إنّ الله تعالى أخفاها ليحافظ على جميعها
كإخفاء ليلة القدر
الصفحه ٦٦ : عليها ، مأخوذة من قامت السوق إذا نفقت وأقمتها إذا جعلتها نافقة ، قال
الشّاعر :
أقامت غزالة
سوق
الصفحه ٧١ :
» للتّوقيت مثلها في
لثلاث خلون.
٢ ـ في الآية دلالة على امتداد وقت
الأربع من الزّوال إلى الغسق فيكون أوقاتها
الصفحه ٧٤ : فيتساقط عن جوارحه الذّنوب فإذا استقبل الله بوجهه وقلبه لم ينفتل
وعليه من ذنوبه شيء كما ولدته أمّه فإن
الصفحه ٧٨ : :
١ ـ المراد
بأدبار السجود التعقيب بعد الصّلوات بالتّسبيح والدّعاء عن ابن عبّاس ، وعن عليّ عليهالسلام الركعتان
الصفحه ٨٣ : « قَدْ نَرى » معناه
ربّما نرى ومعناه التّكثيركقوله « قد أنرك القرن مصفرا أنامله » (٢) والتّحقيق أنّه على
الصفحه ١٠٠ :
__________________
في ص ٧٢ ج ١ من نيل
الأوطار عن ابن عبّاس قال : تصدق على مولاة لميمونة بشاة