الصفحه ٢٦٩ :
والفجّ الطريق
والعميق البعيد الأطراف أي من المفازات ومنه بئر عميق أي بعيد القعر وفيها دلالة
على
الصفحه ٢٩٠ : نقل إليها وبقي على حجه السابق لرواية إسحاق بن عمار عن الصادق عليهالسلام ولان العدول كان مشروطا بعدم
الصفحه ٢٩٣ : على أن نهيه عن متعة النساء كان مقرونا بنهيه عن متعة الحج فان كان نهيه
عن متعة الحج استحبابا فالمتعة
الصفحه ٣٠٠ : صلىاللهعليهوآله على فوات العمرة المتمتّع بها ولا تأسّف على فوات غير
الأفضل ولأنّه مشتمل على نسكين العمرة والحجّ
الصفحه ٣١٠ :
١ ـ استحباب
تكرار الحجّ لقوله « مثابة » أي مرجعا ومفهوم الرجوع يقتضي العود إلى ما كان عليه
ولذلك
الصفحه ٣١٣ :
وَلا دِماؤُها وَلكِنْ يَنالُهُ التَّقْوى مِنْكُمْ كَذلِكَ سَخَّرَها لَكُمْ
لِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلى ما
الصفحه ٣١٧ :
« فَتْحاً قَرِيباً
» قيل هو فتح خيبر وقيل
صلح الحديبيّة.
إذا عرفت هذا
فنقول : يجب على الحاجّ
الصفحه ٣٢٨ : «
لِيَذُوقَ
وَبالَ أَمْرِهِ » ولأنّ التكرار في الخطاء لازم قطعا فيكون في العمد أولى
من باب التنبيه بالأدنى على
الصفحه ٣٥٠ :
إذن منه فقرّعهم [ الله ] على تخلّفهم ووبّخهم بآيات كثيرة كقوله ( فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ
الصفحه ٣٩٧ : الأخذ بالعزيمة هو
الاولى وأخذ بها على وأهل بيته بعد النبي صلىاللهعليهوآله واقتفى به الخواص من أصحابهم
الصفحه ٣٩٨ : ذليلا ، يعزه الله بالايمان والإسلام.
فهذا أبو عبد الله الحسين بن
على بن ابى طالب صلوات الله عليه صدر
الصفحه ٤٠٠ : منه.
ومنها ما عن يوسف بن عمران
الميثمي قال : سمعت ميثم النهرواني يقول : دعاني أمير المؤمنين على بن
الصفحه ٤٠١ : الأئمّة عليهمالسلام
حرام تباح التقيّة فيه ولو
تركها وصبر كان أفضل ولذلك قال عليّ عليهالسلام في كلام له
الصفحه ٩ : الشّعور الكثيفة عليه بخلاف الخفيفة فإنّ المواجهة تقع
بما تحتها.
٤ ـ (
وَأَيْدِيَكُمْ
إِلَى الْمَرافِقِ
الصفحه ١١ :
الرّأس لأنّه عليهالسلام مسح على ناصيته وهو قريب من الرّبع وهو غلط. ومالك يمسح
الجميع