الصفحه ٢٣١ :
قبيح عقلا وشرعا. إن قلت : عندكم أنّ الحلال المختلط بالحرام ولا يتميّز
مالكه ولا قدره يخرج منه
الصفحه ٢٣٥ : معنى عدميّ وهو عدم ملك مؤنة السنّة له
ولعياله الواجبي النفقة ولو كان غنيّا وهل أحدهما أسوء حالا من
الصفحه ٢٦٣ :
مطعما ومشربا حتّى يخرج وبه قال أبو حنيفة خلافا للشافعيّ وعن الباقر عليهالسلام « من دخله عارفا
الصفحه ٣٣٥ :
[ إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى ] ) (١) وكان الإسراء من مكّة لأنّه صلىاللهعليهوآله كان في بيت
الصفحه ٣٨٣ : إليها من مهر خاصّة دون ما أنفقه عليها من مأكل وغيره ولو كان المهر محرّما
كخمر أو خنزير أو لم يكن قد دفع
الصفحه ٣٨٩ :
٢ ـ الخيل من
أعظم عدد القتال « قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : ارتبطوا الخيل فانّ ظهورها لكم عزّ
الصفحه ٤ : .
الثّانية :
اللّفظ الدّالّ على الماهيّة إمّا أن يدلّ عليها من حيث هي هي لا بقيد وحدة أو
كثرة أولا ، والأوّل
الصفحه ٢٧ :
لا بدّ أن يعلّق باليد شيء لقوله «
فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ
». وفيه نظر
الصفحه ٩٧ :
فيقدّر لفظ يعمّ الجميع وهو هنا الانتفاع وفيه نظر لأنّا نسلّم أنّه لا بدّ
من تقدير لكنّ الذّهن يسبق
الصفحه ١٠٦ :
الأذى فيه ومنعوا من دخوله وأحرقوا التورية وقيل بل نزلت في المشركين لمّا
منعوا رسول الله
الصفحه ١٣١ : .
والصلاة وإن
كانت من الله الرحمة فالمراد بها هنا هو الاعتناء (٢) بإظهار شرفه
ورفع شأنه ومن هنا قال بعضهم
الصفحه ٢٠٧ :
تركه ويؤيّده مع ما تقدّم قول النبيّ صلىاللهعليهوآله « ليس من البرّ الصيام في السفر » (١) وهو
الصفحه ٢٠٩ : ولمّا كان من هذا وصفه منعما وجب شكره فأراد لكم الفوز
بهذه الفضيلة فأمركم بشكره فلذلك عطف بعضها على بعض
الصفحه ٢٥٠ :
ولا إسلام وبنو هاشم وبنو المطّلب شيء واحد وشبّك بين أصابعه وإنّ الثلاثة
الباقية من باقي المسلمين
الصفحه ٢٦٤ :
ولذلك قال الشافعيّ أنّها بالمال فأوجب الاستنابة على الزمن المقعد إذا وجد
اجرة من ينوبه وقال مالك