الصفحه ٣٨٤ :
العهد مرتدّة فاسألوا ما أنفقتم من المهر إذا منعوها وهم أيضا فليفعلوا ذلك
« ذلِكُمْ
» أي ما ذكر في
الصفحه ٣٩٣ : وعلينا الحساب والله أعلم.
السادسة
( مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلّا مَنْ أُكْرِهَ
الصفحه ٥٠ :
المركّب (١) فانّ كلّ من قال بنجاستهم عينا قال بنجاسة كلّ كافر
ولأنّ أهل الذمّة مشركون لقوله تعالى
الصفحه ١٧٨ : . والنبي صلىاللهعليهوآله
أجل من أن يجهل هذه الدلالة فيحمل الآية على التخيير ثم يقول سأزيد على سبعين ثم
الصفحه ٢٥٤ : ما هي فقال ابن عبّاس وجماعة إنّها غنيمة بدر وقال قوم هي أنفال السرايا
وقيل هي ما شذّ من المشركين من
الصفحه ٢٦٩ :
والفجّ الطريق
والعميق البعيد الأطراف أي من المفازات ومنه بئر عميق أي بعيد القعر وفيها دلالة
على
الصفحه ٣٠٨ : العناية بعبيده وإلّا فالجناب
القدسيّ أعظم من أن يعود إليه من ذلك نفع أو ينتفي عنه ضرر.
٢ ـ الذكر يراد
به
الصفحه ٣١٢ :
١ ـ السعي
عندنا واجب وركن من تركه عمدا بطل حجّه وبذلك قال مالك والشافعيّ لأنّ النبيّ
الصفحه ٣٦٩ : يجب قطعه لئلّا يتعدّى إلى
البدن كلّه والخطاب لمن أخذ الفداء لا له صلىاللهعليهوآله لعصمته من الخطا
الصفحه ٤٠ :
إن كان أكثر من قلّتين فطاهر وإن كان أقلّ فنجس.
٣ ـ إذا زالت عنه الطهوريّة فعندنا يطهر
بإلقاء كرّ
الصفحه ٤٨ : في
مبحث الإطلاق « انّه يمكن أن يكون للمطلق جهات عديدة كان يكون واردا في مقام
البيان من جهة منها وفي
الصفحه ٦٨ : إحداهما تقديما أو تأخيرا.
وقد صدع الأئمّة من آل محمّد صلىاللهعليهوآله ـ احد الثّقلين اللّذين أمرنا
الصفحه ٧٦ : على
ما يقولون من أنّك ساحر أو شاعر فإنّه لا يضرّك وأقبل على ما ينفعك فعله ويضرّك
تركه وهو ذكر الله من
الصفحه ١٠٣ :
خَلَقَها لَكُمْ فِيها دِفْءٌ وَمَنافِعُ وَمِنْها تَأْكُلُونَ ) (١) ( وَاللهُ جَعَلَ
لَكُمْ مِنْ
الصفحه ١٠٤ :
على الأرض أو ما ينبت منها غير مأكول ولا ملبوس.
٣ ـ طهارة
الصوف والشعر والوبر ولو من الميتة مع