الصفحه ٣٥٧ : ويحتمل نصبهما على الاستثناء
وفيها أحكام :
١ ـ أنّه يحرم
الفرار من قتال الكفّار بعد الالتقاء بهم إلّا في
الصفحه ٣٦٣ : والآخذ جالس ويقال له أدّ الجزية وأنت صاغر ويصفع على قفاه صفيعة.
وقال فقهاؤنا :
إنّه التزام أحكام
الصفحه ٣٦٦ : » قيل هو غاية لضرب الرقاب وقيل غاية لشدّ الوثاق وقيل
للمنّ والفداء وقيل للمجموع بمعنى أنّ هذه الأحكام
الصفحه ٣٨٦ : قال الشافعيّ ما
عرفنا أحكام البغاة إلّا من فعل عليّ عليهالسلام يريد فعله في حرب البصرة والشام
الصفحه ٤١١ :
١٤٩
٧ ـ أبحاث في
صلاة الخوف وكيفيته وأنواعه
١٨٨
٧ ـ في أحكام متعددة
الصفحه ٤١٢ :
٢٤١
٥ ـ مفطرات
الصوم ـ وبعض أحكام الاعتكاف
٢١٢
٢ ـ الانفاق
على المتعففين
الصفحه ٤١٤ : الاثخان ثم الفداء أو المن
٣٦٤
٢ ـ الجهاد
حق الجهاد
٣٤٢
٩ ـ أحكام
الأسر
الصفحه ٢٧٤ : : والله انها لقرينتها في كتاب الله « وَأَتِمُّوا
الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ » وقال أخرج
الحاكم عن زيد
الصفحه ٢٩٤ : أُجُورَهُنَّ )
( ج ١٠ ص ٥٠ ) قال : الحجة الثانية ما روى عن عمر انه قال في خطبة متعتان كانتا
على عهد رسول الله
الصفحه ٢٧٩ :
__________________
وقال طائفة منهم
أقته عمر بن الخطاب ففي صحيح البخاري ج ١ ص ٢٠٧ طبع كراچى
الصفحه ١١٣ : بالناقوس للاجتماع للصلاة فبينما عمر بن الخطاب يريد أن يشترى خشبتين
للناقوس إذ رأى عمر بن الخطاب في المنام
الصفحه ١٧٧ :
الأعداء وفي بعض الروايات أنّه صلّى عليه فقال له عمر : أتصلّي على عدوّ الله؟
فقال له وما يدريك ما قلت
الصفحه ١٧٩ : اوّليّات عمر نقلا عن العسكري ص ١٣٧ ان عمر كان أول من جمع الناس
في صلاة الجنائز ، وذكر ابن الشحنة في حوادث
الصفحه ٢٩٥ : ينبغي لسائق الهدي أن يحلّ حتّى يبلغ الهدي محلّه
فقال رجل من القوم ـ يعني عمر بن الخطّاب ـ (١) أنخرج
الصفحه ١٢٢ : داود روى الحديث في سننه ج ١
ص ١٨٠ عن انس ولفظه : « أن النبي ( ص ) وأبا بكر وعمر وعثمان كانوا يفتتحون