الصفحه ٤٠٩ :
١
٨ ـ أبحاث في
الحيض وأحكامه
٤١
بيان في
تفسير القرآن
٣
في وجوب
الاعتزال
الصفحه ٤١٠ :
٧٠ـ٦٧
٢ ـ أحكام
الستر والساتر
٩٤
٢ ـ ميقات
صلاة المغرب والعشاء
٧٣
الصفحه ٢ : ، وكان علم الأحكام الشرعيّة والمسائل
الفقهيّة الّذي هو فنّ من فنونه وقطف (١) من غصونه أعمّ نفعا للعوامّ
الصفحه ٣ :
ومصوغ كلامهم ، وامّا الّذي يعلمه العلماء فهو تأويل المتشابه وفروع الاحكام ،
وامّا الّذي لا يعلمه الا
الصفحه ١١ : . راجع أحكام القرآن لابن
العربي.
الصفحه ٢٣ : من بعد عن أحكام الطّاهرين ، إمّا لجماع أو خروج
منيّ يقظة أو نوما قيل : الجملة معطوفة على
الصفحه ٢٧ : أحكام تشتمل على ذكر ألطاف عظيمة :
١ ـ : ما يريد
بالأمر بالوضوء والغسل ثمّ التيمّم بدلهما إلّا التّوسعة
الصفحه ٢٨ : نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ ) بشرعه لكم كيفيّة (١) أحكامه بتطهير أبدانكم وقلوبكم وما هو تكفير لذنوبكم
الصفحه ٢٩ : عبورهما ، وقد تقدّم في الآية الأولى تفسير
باقي الأحكام.
واعلم أنّ
عندنا أنّه إذا فقد الماء وجب طلبه في
الصفحه ٣٣ : رفعه بالطّهارة التعبّديّة.
واستدلّ ابن العربي في أحكام
القرآن ص ٤٤٠ على وجوب النّية بما ملخّصه انّ
الصفحه ٤٢ : ظرف
مكان.
إذا عرفت هذا
ففي الآية أحكام.
١ ـ إنّ الحيض
نجس لقوله أذى وهو المستقذر وهو إجماع أهل
الصفحه ٤٦ : يحجّنّ بعد هذا العام مشرك » (١) وبه قال أبو
حنيفة وفي الآية أحكام :
١ ـ إنّ المشركين أنجاس نجاسة عينيّة
الصفحه ٤٩ : .
واستدلّ أيضا بما عن النّبي صلىاللهعليهوآله « جنّبوا مساجدكم النّجاسة » تراه في الوسائل ب ٢٤ من أحكام
الصفحه ٥٤ : أمر باستكمال قوّته العملية.
وفي الآية
أحكام :
١ ـ أنّ الأمر
بالتّطهير واجب لأنّه حقيقة في الوجوب
الصفحه ٥٥ : ) (٣) ولقوله تعالى ( مِلَّةَ أَبِيكُمْ
إِبْراهِيمَ ) (٤) أي اتّبعوها فهنا أحكام :
١ ـ المضمضة
والاستنشاق