الصفحه ٣٩٣ : عمّار بلسانه ما أرادوا منه
ونجا [ منهم ] ثمّ أخبر رسول الله صلىاللهعليهوآله
بذلك وقال قوم كفر عمّار
الصفحه ٥٢ : .
٢ ـ أنّه أمر
باجتنابه وهو موجب للتّباعد المستلزم للمنع من الاقتراب بسائر أنواعه لأنّ معنى
الاجتناب كون كلّ
الصفحه ٩٣ : .
٢ ـ اللّباس اسم لما يلبس والمواراة السّتر والسوءة العورة وإنّما سمّيت سوءة لأنّ
صاحبها يسوؤه كشفها لاقتضا
الصفحه ١٣٨ :
ج ٢ ص ٥٤٩ في تفسير الآية قال : وأما إذا أفرد أهل البيت بالصلاة كما يفرد هو
فمكروه لان ذلك صار شعارا لذكر
الصفحه ١٥٧ :
٩ ـ هل يجوز
الردّ بغير سلام عليكم بل بقوله عليكم السلام أم لا قيل نعم لأنّه دعاء ويجوز
الدعاء بما
الصفحه ١٥٩ : المنع إذ ليست من المعهود في
الصلاة والأولى الجواز لأنّها ذكر وثناء على الله تعالى فيجوز حينئذ نيّة
الصفحه ١٧٦ : حال فسقهم
والفسق هنا الكفر لأنّه أعمّ منه ويجوز إطلاق العامّ على الخاصّ.
إذا تقرّر هذا فهنا
فوائد
الصفحه ٢١٥ : ويدلّ أيضا على جواز النيّة نهارا لأنّه لمّا أباح
المباشرة والأكل إلى الفجر كان ابتداء الصوم بعده والصوم
الصفحه ٢٤٠ :
أفضل لئلّا يتّهم بالمنع ولما فيه من الاقتداء به فانّ كثيرا من الناس تنبعث
دواعيهم إذا رأوا من يفعل
الصفحه ٢٥١ :
وبرئت الذمّة يقينا وإذا أعطيناه غيرهم لم يجز عند الإماميّة فكان التخصيص
بذوي القربى أحوط.
إن قلت
الصفحه ٢٧٣ : ولذلك قال المحقّقون من
أصحابنا : إنّ كلّ يوم من أيّام رمضان يفتقر إلى نيّة مستقلّة.
إذا تقرّر هذا
الصفحه ٦٤ : الصّلاة مبالغا في الصّبر ليصير
ذلك ملكة لك ولذلك عدل عن الصّبر إلى الاصطبار لأنّ الافتعال فيه زيادة معنى
الصفحه ٣٤٩ :
عرب كالأعجام جمع عجم وهم الّذين يسكنون البوادي يقال رجل عربيّ إذا كان من
العرب وإن سكن البلاد
الصفحه ٣٣ : :
__________________
(١) وكذا قال في
الوضوء بالنّبيذ وسؤر الحمار والبغل قال : لأنّ طهوريّة النّبيذ والسّؤرين تعبديّة
كالصّعيد
الصفحه ١٢٣ : فلم أسمع أحدا يقولها فلا تقلها ، إذا
أنت قرأت فقل الحمد لله رب العالمين. رواه الخمسة إلا أبا داود على