الصفحه ١٤٥ :
وهنا
فروع :
١ ـ يجوز
الدعاء فيه لأمور الدنيا إجماعا منّا وأنكره أبو حنيفة وأحمد لأنه يشبه كلام
الصفحه ٢٢٨ : تطهّرهم ليكون تأكيدا وقد عرفت أنّ التأسيس أولى وإنّما لم يجزم
الفعلين ليكون جوابا للأمر لأنّ في جعلهما
الصفحه ٣٦٢ : كتابهم وانتحالهم أمورا غير مشروعة إذا عرفت هذا فهنا
مسائل :
١ ـ أهل الكتاب
هم اليهود والنصارى حقيقة
الصفحه ٧٦ : التّسبيح وغيره ، والباء بمعنى مع أي سبّح مع حمد ربّك على
هدايته وتوفيقه ، إذا تقرّر هذا فهنا فوائد
الصفحه ١١٧ : ولدا لنفسه لأنّه لو كان له ولد لكان بقاء نوعه بتعاقب أولاده كحال
الحيوانات لكنّه ليس كذلك لأنّ بقا
الصفحه ٢٦١ : إليّ من دنياكم ثلاث الطيب والنساء وقرّة عيني
في الصلاة » (٤) وفيه أيضا نظر لأنّ الطيّ إنّما يكون إذا
الصفحه ٣٠٤ :
وعليه دم وللشافعيّ قولان أحدهما كقولهما والآخر لا شيء وقال مالك إذا لم يعد بطل
حجّة إلا أن يرجع قبل
الصفحه ٣٧ :
الطّهارة لأنّ الطهارة شرعا حقيقة في رافع الحدث ، والثّناء والمحبّة
وتأكيد الإرادة والإتيان بلفظ
الصفحه ٧٥ :
».
وقوله «
وَعَشِيًّا
» يجوز نصبه على الظّرف
عطفا على معنى « فِي السَّماواتِ
» لأنّه أقرب ويجوز عطفه
على
الصفحه ١٤٠ : مصادرة على المطلوب لأنّها كما دلّت على الاعتناء
برفع شأنه كذلك تدلّ على الاعتناء برفع شأن أهله القائمين
الصفحه ١٢٤ : أساء قومه مجاورته فانتقل منهم الى آخرين ففعلوا مثل ذلك فقال :
أينما أوجه ألق سعدا. ترى المثل في مجمع
الصفحه ٢٤٧ :
القيامة شيئا من ثواب ما كسبوا « وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الْكافِرِينَ » أي لا يلطف لهم لطفا يجبرهم على
الصفحه ٢٥٥ :
٣ ـ قال قوم :
إنّها نزلت في غنائم بدر لاختلاف وقع بينهم فيها (١) وقيل : إنّ أصحابه
سألوه غنيمة بدر
الصفحه ٣٦٨ : القتل
حتّى لا يطمع أحد منهم في خلافك وقتالك فقال كرهت ما كرهت ولكن رأيت ما صنع القوم
واستدلّ جماعة من
الصفحه ٣٧٦ : القوم قال أبو جهل اللهمّ
أولانا بالنصر فانصره وقيل إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله لمّا نظر الكثرة من