الصفحه ٣٧٧ : أكره أن أبدأ بكم فخلّوني والعرب
وارجعوا فقال عتبة ما ردّ هذا قوم قطّ فأفلحوا ثمّ ركب جملا له أحمر فنظر
الصفحه ٩٦ :
يتعلّق به التّحريم فقال قوم ليس بعض المقدّرات أولى من بعض
__________________
فيكم أهل البيت فرآك
أولى
الصفحه ٢٤٣ : المصدر أي لا يسألون سؤالا إلحافا.
إذا عرفت هذا
فقيل : إنّ هؤلاء قوم من مهاجري قريش لم يكن لهم شيء من
الصفحه ٣٣١ : صدقة.
٤ ـ «
ذلِكَ
لِتَعْلَمُوا » أي جعل ذلك لتعلموا بمعنى أنّكم إذا اطّلعتم على الحكمة
في جعل الكعبة
الصفحه ٣٧٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ثمّ قال أشيروا عليّ ويريد
__________________
وغيرها للتجارة ،
والنفير هم القوم ينفرون للقتال
الصفحه ٢٠٢ : المحتمل
والأصحّ عندنا أنّه ما يخاف معه الزيادة أو عسر البرء وأمّا السفر فقد تقدّم حدّه
وشرائطه وزاد أكثر
الصفحه ٢٦٣ : بالزاد والراحلة
__________________
(١) أرسل مضمونه في
المجمع ج ٢ ص ٤٧٨ والروايات بمضمونها في تفسير
الصفحه ٢٩٤ :
__________________
النساء ورواه في
وفيات الأعيان ج ٢ ص ٣٥٩ ( ط إيران ) في ترجمة يحيى ابن أكثم وزاد فيه : « وعلى
عهد أبى بكر
الصفحه ٥ : وتحقيق ذلك كلّه في أصول الفقه.
الثالثة :
اشتهر بين القوم أنّ الآيات المبحوث عنها نحو من خمسمائة آية
الصفحه ٢٣٧ : )
قال هم قوم يتألفون على الإسلام من رؤساء القبائل كان رسول الله يعطيهم ليتألفهم
ويكون ذلك في كل زمان إذا
الصفحه ٢٩١ : :
مسئلة : قال علماؤنا المفرد
إذا دخل مكة جاز له فسخ حجه وجعله عمرة متمتع بها ولا يلب بعد طوافه وسعيه لئلا
الصفحه ٣٥٤ : إطلاقه بل
التحريم بالنسبة إلى من يرى حرمة الشهر إذا لم يبدأ أمّا من لا يرى له حرمة أو يرى
ويبدأ فيجوز
الصفحه ٣٥٨ : إِذا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللهَ كَثِيراً
لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) (٢) في العموم
الصفحه ٣٦٣ : لقوله عليهالسلام لأهل مكّة « هل لكم في كلمة إذا قلتموها ذلّت (٣) لكم العرب
وأدّت إليكم العجم الجزية
الصفحه ٣٦٤ :
الثامنة
( فَإِذا لَقِيتُمُ
الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ حَتّى إِذا أَثْخَنْتُمُوهُمْ