الصفحه ٥١ : والذّخيرة وقد قال
بالطّهارة من غير أصحابنا أيضا ربيعة شيخ الامام مالك وداود الظاهري والشوكانى كما
في مقدمة
الصفحه ٥٣ : يعمله الحبشة راجع
ج ٢ ص ٢٩٥.
نعم قال الشّيخ في كتاب
الخلاف المسألة السّادسة من كتاب الأشربة : روى أحمد
الصفحه ٦٧ : غابت الشّمس واستشهد به أبو عبيدة في مجاز
القرآن والطّبري والشّيخ الطّوسي قدسسره
في التّبيان والضبط
الصفحه ٦٨ : الفقهيّة.
حجّتنا الآية المباركة
المفسّرة على تقدير إجمالها عن أئمّتنا ، فقد روى الشّيخ في التّهذيب عن
الصفحه ٨٤ : . واستشهد بالبيت الشّيخ قدسسره
في التّهذيب باب القبلة وفيه أقرئ صدور العيس والشّوكانى في فتح القدير عند
الصفحه ٨٦ : وما فيها :
ألف ـ روى الشّيخ قدسسره في التهذيب ج ٢ ص
٤٤ عن محمد بن احمد بن يحيى عن الحسن بن الحسين
الصفحه ٨٧ : . والرّجل إبراهيم بن عبيد الأنصاري عدّه الشّيخ من أصحاب
الصّادق عليهالسلام وفي الرّواية عدّ مكة قبلة الحرم
الصفحه ٩٥ : والأمر للوجوب.
٢ ـ هل السّتر
شرط في الصّحة مع الإمكان مطلقا أو مقيّدا بحال العمد ، الشّيخ وابن سعيد على
الصفحه ٩٨ : » ، والرّوايتان إحداهما ما في
الفقيه كما سمعتها والثانية ما رواه الشيخ في الصحيح الى الحسين بن زرارة ( وهو
وان كان
الصفحه ١٠٠ : الشّيخ في الموثّق عن
ابى مريم قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام السخلة التي مرّ بها رسول الله وهي ميتة
الصفحه ١٢٢ : ترى شيخ الإسلام الحفنى
في حاشيته على السراج المنير ج ٣ ص ١٧٩ يعلق على حديث أم سلمة : « كان
الصفحه ١٢٣ : مائة وثلاث عشرة آية ، قال وروى مثله عن ابن عمر وابى هريرة.
(٢) وعليه الشيخ في
النهاية والمحقق في
الصفحه ١٤٢ : الصالحين » (٣) وأيضا رواية
الشيخ في التهذيب عن أبي كهمس
__________________
(١) ولا الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ١٤٣ : احمد بن عبد
الله بن المتوج البحراني كان معاصرا للشيخ المقداد صاحب كنز العرفان وهو المعنى
بقوله قال
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام (٨) ولو ذكر بعد ركوع الثالثة قال الشيخان قضاه بعد فراغه
من الصلاة