الصفحه ٢٩٩ : اثني عشر ميلا فما دون
ولم نظفر له بدليل وثانيهما ثمانية وأربعون ميلا وهو الحقّ لما رواه زرارة عن
الباقر
الصفحه ٣٠٠ : فيكون أفضل من نسك واحد ولما ورد عن
الباقر عليهالسلام « لو حججت ألفا وألفا لتمتّعت » (٢).
الثانية
الصفحه ٣٠٣ : ويقولون هؤلاء الداج وليسوا بالحاجّ فرفع الله عنهم ذلك التأثّم «
وروى جابر عن الباقر عليهالسلام : أن
الصفحه ٣٠٥ : رَحِيمٌ
) (١)
هنا فوائد :
١ ـ اختلف في المراد بالإفاضة هنا على
قولين : الأوّل نقل عن
الباقر
الصفحه ٣٠٩ : شيئا نال
ذلك الشيء من حسنة أو سيّئة وإلى ذلك أشير في الحديث عن الباقر عليهالسلام : « ما يقف أحد على
الصفحه ٣٢٥ : ءة الباقر والصادق عليهماالسلام « ذو عدل » وفسّر بالإمام (١) وقال ابن جنّي
أراد من يعدل و « من » يكون
الصفحه ٣٣٢ : جريج وهو المرويّ
عن الباقر عليهالسلام (٤) وهو أيضا موافق لما ورد « أنّ المائدة
الصفحه ٣٣٧ : الناس ليثوبوا إليهم
وعن الباقر عليهالسلام أنّ المراد أنّ الثمرات تحمل إليهم من الآفاق وقد
استجاب الله
الصفحه ٣٣٨ : الباقر
عليهالسلام « أتى آدم هذا البيت ألف أتية على قدميه منها سبعمائة
حجّة وثلاثمائة عمرة وكان يأتيه من
الصفحه ٣٤٦ : الباقر عليهالسلام قال الطبرسيّ وهو الأصحّ لأنه أوفق بقياس كلام العرب
ويكون من باب حذف المضاف أي آلات
الصفحه ٣٩٠ : واسِعٌ عَلِيمٌ ) (١).
قال الراونديّ
والمعاصر : إنّها نزلت في أهل البصرة ونقلا ذلك عن الباقر عليهالسلام
الصفحه ٤٠٢ : يوسف بن كليب المسعودي عن يحيى بن
سليمان العبدي عن ابى مريم الأنصاري عن محمد بن على الباقر عليهالسلام