الصفحه ٢٠٨ : ومعه عشرة آلاف وذلك على رأس ثمانين ونصف من مقدمه
المدينة فسار بمن معه من المسلمين إلى مكة يصوم ويصومون
الصفحه ١٧٨ : التخيير ، وأن
العدد جيء به لمبالغة الكثرة لا لخصوصية في السبعين بحيث ترجى المغفرة مع الزائد
على السبعين
الصفحه ١٨٩ : مع الأمن.
الثاني صلاة
عسفان (٢) وهي أن يكون العدوّ في جهة القبلة أيضا فيرتّبهم صفّين ويحرّم بهما
الصفحه ١٧٢ : في سوق المدينة ثمّ يضرب بالطبل
ليؤذن الناس بقدومه فيخرج إليه الناس ليتبايعوا معه فقدم ذات جمعة وكان
الصفحه ٦٩ : : جمع بين الظّهر والعصر
وبين المغرب والعشاء بالمدينة من غير خوف ولا مطر قيل لابن عبّاس ما أراد بذلك قال
الصفحه ٣٤٨ : إلى أنّ الجهاد المأمور به هو الجهاد مع الامام المعصوم
لا أيّ جهاد كان تنبيها للسائل على جهله فإنّه ليس
الصفحه ٣٩٥ : . وقد يكون خائضا مع
الخائضين يتلفظ به لهوا ولعبا.
فقوله تعالى ( مَنْ كَفَرَ بِاللهِ ) عنوان عام يشمل
الصفحه ٦٨ : الحنفيّة فمنعوا الجمع
فيما عدا جمعي عرفة والمزدلفة بقول مطلق مع توفر الصّحاح الصّريحة بجواز الجمع ولا
سيما
الصفحه ٢٠٣ : وقال : ان رسول الله صلىاللهعليهوآله
خرج من المدينة إلى مكة في شهر رمضان ومعه الناس وفيهم المشاة
الصفحه ١٨٥ : صلىاللهعليهوآله قصر سفرا مع زوال الخوف (٢) وإذا لم يكونا
شرطين على الجمع فإمّا أن يكون أحدهما شرطا في الآخر دون
الصفحه ٢٨٧ :
إذا لم يشترط عندهم أمّا مع الشرط فالصدّ والحصر سواء.
وعند أصحابنا
الإماميّة أنّ الإحصار يختصّ بالمرض
الصفحه ٧٠ : لو كان كذلك لما صلّى معه الّا من به المرض والظّاهر انّه صلىاللهعليهوآله جمع بأصحابه.
وقال شاة
الصفحه ٨٠ : » إنكارا منهم للنسخ (١).
وقيل القائل
منافقوا المدينة حرصا منهم على الطّعن على رسول الله
الصفحه ٨٢ : ليمتاز من يتّبعك من مشركي مكّة لأنّهم ألفوا التوجّه
إلى الكعبة وإمّا بالمدينة فأمرناك بالكعبة ليمتاز
الصفحه ١١٢ :
مسجدا فانّي أذهب إلى قيصر وآتى من عنده بجنود واخرج محمّدا من المدينة فكان أولئك
المنافقون يتوقّعون قدومه