الصفحه ٢٢ : المحصّل واستصحاب الحدث
جار مع عدم إحرازه.
(١) وجوب الموالاة
إجماعيّ كما عن الخلاف والمنتهى والتذكرة
الصفحه ٨٨ : موطّئة لقسم محذوف و « الَّذِينَ » مع صلته مفعول به
والباء في « بِكُلِّ آيَةٍ »
للمصاحبة نحو
قولك أتيت
الصفحه ١٢١ : الايات بل الظاهر أنه بحسب المعنى والمراد أن أجزاء
الصلاة بين ما يرجع الى الرب وما يرجع الى العبد مع انه
الصفحه ١٤٢ : العدم
مع أنّ حديث حمّاد ليس فيه إشعار بالعبارة المتنازع فيها بالوجوب وجودا وعدما مع
إمكان الدخول في
الصفحه ١٦١ : يجوز النيابة وأمّا الحجّ الواجب مع العجز فيسقط حينئذ وهل يجوز
النيابة فيه خلاف والأصحّ جوازه مع سبق
الصفحه ٢٣٧ : ابن عباس والحسن ومالك وأحمد وكذا جوّز أصحابنا مع عدم المستحقّ شراء العبد من
الزكاة وعتقه.
السادس
الصفحه ٢٣٨ : العلّامة إنّه لا يمنع وهو الحقّ لصدق الاسم.
٣ ـ لو فضل مع
ابن السبيل شيء عند وصوله بلده استعيد لانتفا
الصفحه ٢٦٥ : الاستطاعة (٢) في حقّه وقال
أبو حنيفة وأحمد و
__________________
(١) قلت : لا إشكال
في السند مع اعتماد
الصفحه ٢٨٨ : ء.
وهنا
فروع :
ألف ـ يتحقّق
الصدّ عندنا بالمنع عن الموقفين معا لا عن أحدهما مع حصول الآخر أمّا الصدّ عن
الصفحه ٢٩١ : أبى بكر وقالت خرجنا مع رسول الله فلما
قدمنا مكة قال رسول الله : « من لم يكن معه هدى فليحل » فأحللت
الصفحه ٢٩٥ : صلىاللهعليهوآله
ومن كان معه هدى » من دون ايعاز الى الخلاف ، وفي صحيح البخاري ج ١ ص ٢٨٦ في حديث
جابر :
قال أهل
الصفحه ٣٥٦ : وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ) (٢).
« يَلُونَكُمْ
» أي يقربون منكم أي
قاتلوا الكفّار كلّهم
الصفحه ٣٧٦ : ذلك فقال إنّ عتبة يتعصّب لمحمّد فإنّه من بني عبد
مناف وابنه معه فيريد أن نخذل بين الناس لا واللّات
الصفحه ٣٨١ :
للمسلمين وقد يجب مع الحاجة إليها إمّا لقلّتهم أو لرجاء إسلام جماعة مع
الصبر أو لحصول ما يحصل به
الصفحه ٩ : )
قيل : إلى بمعنى مع كما في «
مَنْ أَنْصارِي
إِلَى اللهِ » (٢) فيدخل المرفق
ضرورة وقيل : إلى على حقيقتها