الصفحه ٢٩٠ : العدول عنه مندوبا أو غير مندوبا
وهو قوى لكن فيه سؤال الفرق بين جواز العدول عن المعين اختيارا وعدم جوازه
الصفحه ٢٩٢ : مذهب الإمامية : فإن قيل قد نهى عن هذه
المتعة مع متعة النساء عمر بن الخطاب وأمسكت الأمة عنه راضية بقوله
الصفحه ٣٠٠ : ثلاثة وإطلاق الاسم على الكلّ
حقيقة وعلى البعض مجاز والأصل عدمه.
هذا مع أنّ
التحقيق هنا أن يقال إن أريد
الصفحه ٣٠٢ : عليهما فانّ المجادل يشتهي تمشية قوله ولا ينقاد للحقّ مع أنّه
يشتمل على أمر زائد وهو الإقدام على الإيذا
الصفحه ٣٠٤ : ويقال مزدلفة من ازدلف أي دنا لأنّ
الناس يدنو بعضهم من بعض ويقال جمع لاجتماع آدم عليهالسلام مع حوّا
الصفحه ٣٠٥ : كانوا لا يقفون بعرفات مع سائر العرب بل
بالمزدلفة كأنّهم [ كانوا ] يرون لهم ترفّعا على الناس فلا تساوونهم
الصفحه ٣٠٨ : المشبّه به أقوى في الوجه مع أنّ
ذكره تعالى ينبغي أن يكون أقوى ، جريا على الواقع فإنّ أكثر الناس لا يذكر
الصفحه ٣١١ : فلا يجوز الطواف مع مقارنة شيء من النجاسات
العينيّة ولا الحكميّة وكذا الكلام في المعتكف والمصلّي فلو
الصفحه ٣١٣ :
تعليل لكون نحرها من شعائر الله بمعنى أنّ نحرها مع كونها كثيرة النفع والخير
وشدّة محبّة الإنسان للمال من
الصفحه ٣١٤ : الملّة.
٢ ـ قال
الجوهريّ « القانع » الراضي بما معه وبما يعطى من غير سؤال من قنع بالكسر يقنع
قناعة فهو
الصفحه ٣٢٤ : ما لا مثل له من النعم فمنه ما
عيّن جزاؤه فيجب ذلك المعيّن ومنه ما لم يعيّن فيجب فيه القيمة.
٦ ـ على
الصفحه ٣٣٩ : وبه
يخرج عن العهدة والقبول ما يترتّب عليه الثواب فإنّهما عليهماالسلام سألا التقبّل مع أنّهما لا
الصفحه ٣٤٣ : الرياء والسمعة مع الخشوع والخضوع وقوله « في الله » أي في عبادة
الله « هو اجتباكم » أي اختاركم على
الصفحه ٣٤٤ : مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللهَ
وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ) (١).
كان أهل
الصفحه ٣٤٥ : بحكم الحاكم أولا.
٦ ـ أنّ
المجازي منصور إذا اتّقى في مجازاته التعدّي لأنّ الله معه.
الخامسة
( وَما