الصفحه ٢٢٨ : تطهّرهم ليكون تأكيدا وقد عرفت أنّ التأسيس أولى وإنّما لم يجزم
الفعلين ليكون جوابا للأمر لأنّ في جعلهما
الصفحه ٢٣٣ : عرفا ولهذا جاز رفعه إلى الفقير صدقة لكونه مالا
قابلا للتملّك والنقل « وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ غَنِيٌّ
الصفحه ٢٨٨ :
لذبحه فيتحلّل في ذلك اليوم من كلّ شيء إلّا من النساء حتّى يحجّ في
القابل إن كان حجّه واجبا أو
الصفحه ٣٥١ : « ودرجة » نصب على المصدر أو على التميز « وكلّا » منصوب
على المفعوليّة قدّم على عامله لكونه أهمّ و « أجرا
الصفحه ٣٠١ :
على بعضه مجازا أو نقول إنّ الفعل الواقع في ظرفه لا يجب مساواته كما تقول
رأيت زيدا في الشهر
الصفحه ٢٥ : بالنّوم قاعدا مع عدم الانفراج ونسبته إليه أيضا في التزام ،
ولعلّه لرواية رواه في الفقيه ، الّا انّ شهادة
الصفحه ٢٢٢ : يلزم منه أنّ الّذي
لا يؤتى الزكاة يكون مشركا لأنّ الموجبة الكلّيّة لا تنعكس كنفسها ولو انعكس
جزئيّا فلا
الصفحه ١٨١ :
الحقيقيّ (١) وهو الّذي نزلت فيه وفي أصحابه الآيات في المائدة (٢) وهي قوله « ( وَلَتَجِدَنَّ
الصفحه ١٢٤ : أصلّي » (٢) وروايات أهل
البيت عليهمالسلام بذلك متظافرة (٣) هذا في حال الاختيار أمّا حال الاضطرار فتركها
الصفحه ٣٢٨ :
ما مصدريّة وبحسب أشخاص المصيد إن كانت موصولة أو موصوفة.
وقال الشيخ في
النهاية وابن البرّاج لا
الصفحه ٨ : القصد إليه فيكون من إطلاق الملزوم وإرادة (١) اللّازم
والأولى أنّ ذلك كلّه يخرج « إلى » عن موضوعها
الصفحه ٢٩٤ : اسْتَمْتَعْتُمْ ) الآية ومما يمكن التعلق به في هذه المسألة الرواية المشهورة عن عمر بن
الخطاب أنه قال : متعتان
الصفحه ٤٩ :
في الأطعمة إنشاء الله تعالى.
٣ ـ أنّه لا يجوز دخولهم المسجد الحرام
وكذا باقي المساجد عندنا لنصوص
الصفحه ١٢٠ : المنثور حول البسملة وسبل السلام ج ١ ص ١٧٣ وسنن ابى داود ج ١ ص
١٨١ تجد الروايات من طرقهم ان لم تكن متواترة
الصفحه ٢٠ : كتاب الله (
وَامْسَحُوا
بِرُؤُسِكُمْ )
حيث انّه لا دلالة في الآية الّا على المسح بالرّأس فلم يجز المسح