الصفحه ١١٧ : به لعجزه كوليّ
الطفل والمجنون فيلزم أن يكون محتاجا إلى الوليّ وهو محال لكونه غنيّا مطلقا.
وأيضا إن
الصفحه ٩٩ : تنتفعوا من الميتة بشيء.
وحيث ان الرواية كانت قبل
وفاة النبي بشهر أو شهرين أو أربعين يوما أو ثلاثة أيام
الصفحه ٤٠١ : ،
والروايات منقولة من كتاب الوسائل أبواب ٢٤ ـ ٢٩ من أبواب الأمر والنهي وما
يناسبهما ـ إن شئت فراجع
الصفحه ٣٠٨ : ذلك الّذي لا يفيد إلى ما هو المفيد.
٤ ـ إنّما جعل
ذكر الآباء مشبّها به والغالب في التشبيه أنّ
الصفحه ١٩٤ : «
وَعَلى
جُنُوبِكُمْ » أي مثخنين بالجراح ووجه هذا أنّها في معرض ذكر صلاة
الخوف.
قوله «
فَإِذَا
الصفحه ٣٠٦ : الّذي يقوى في نفسي لأنّه ذكر
إفاضة عرفات أوّلا فوجب كون هذه غير تلك تكثيرا للفائدة بتغاير الموضوع وأيضا
الصفحه ٥٥ : لم يثبت فيه خبر لا من أحاديث الإماميّة ولا غيرهم والظّاهر
انّ الله تبارك وتعالى عامل إبراهيم
الصفحه ١٦ : الجر بالجوار قاله أبو البقاء
العكبري.
(٢) قال أبو البقاء
الحنفي في كتاب الكليات : كل موضوع حمل فيه
الصفحه ١٣ : فهو موافق
لما ذكره ابن الأنباري في كتاب الانصاف ص ٣٣٣ بعد نقل الشعر ومن زعم ان الرّواية
ولا الحديد
الصفحه ٦٩ :
: أراد أن لا يحرج أمّته ، وقال العلّامة في المنتقى لما رواه احمد مع البخاري
ومسلم متّفق عليه وما رواه
الصفحه ٣٩٩ : نزول الآيتين ، والظاهر من الرواية هو فرض رجلين كذلك لا ان
القصة وقعت في زمن أبى جعفر عليهالسلام فإنه
الصفحه ٨٧ : .
٦ ـ (
وَإِنَّ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ
)
الضمير عائد إلى
الصفحه ٣٤ : فعله خارجا
عنه ثمّ الرّكن الأعظم الّذي هو الإخلاص وقد مرّ معناه.
الرابعة
(
إِنَّهُ
لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ
الصفحه ١٤٠ : لجواز كون مصغر الآل مرفوضا.
فالحق أن أصل الآل أول وان
المادة موضوعة لأصل الشيء وحقيقته ولذا سمى حقيقة
الصفحه ١٧٩ : ء عليه إن كان منافقا وبدعاء المستضعفين إن كان
مستضعفا. دلّ على ذلك روايات أهل البيت عليهمالسلام وإجماعهم