الصفحه ٢٦٧ : في قوله تعالى ( فَفِرُّوا إِلَى
اللهِ ) (٤) أنّه أمر بالحجّ أي حجّوا إلى بيت الله وفيه دليل على
أنّ
الصفحه ٣٣٢ : ، وصفهم الله بما كانوا يظنّونه في أنفسهم من أنّهم على سداد في الدّين
وأنّ حجّهم يقرّبهم إلى الله وقيل لم
الصفحه ٢٥٤ : وَأَصْلِحُوا
ذاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ) (١).
اختلف في
الأنفال
الصفحه ١٩٥ : فإنّ الإنصات لا يتمّ إلّا بالسّكوت وخالفت الشافعيّة في ذلك حيث
استحبّوا له قرا
الصفحه ١٤٦ : .
(٤) البيت لرجل من
بنى أسد أنشده الطبري والرازي والشوكانى عند تفسير الآية والضبط في الرازي : « هل
أنت
الصفحه ٢٥٩ : جميع ما اكتنفه الحرم وفيه عن الحلبي عن ابى
عبد الله عليهالسلام سألته : لم سميت بكة بكة؟ قال لان الناس
الصفحه ٣٦٣ : تؤخذ من الشيوخ؟ قيل
نعم للاستسعاد (١) برأيهم وقيل لا ، لعجزهم عن القتال والأوّل أنسب.
٦ ـ اختلف في
الصفحه ٣٢٠ :
لكنّ اليوم الثاني عشر له حكمان أحدهما أنّه لا يجوز النفر فيه إلّا بعد
الزوال والثاني أنّه متى غربت
الصفحه ١٨٣ : والتفسير وتأولوا فعله بما
ننقله من النووي في شرح صحيح مسلم ج ٥ ص ١٩٥ بعين عبارته قال :
اختلف العلماء في
الصفحه ٢٢ : ء
بغسل وجهه على عكس الآية في كل أفعاله. فراجع البداية ج ١ ص ١٦ والمغني لابن قدامة
ص ١٣٦ ج ١.
والاخبار
الصفحه ٧٢ :
فيها بالإيقاع على سبيل التّخيير كما في الواجبات المخيّرة.
٣ ـ في الآية دلالة على أنّ الظّهر هي
الصفحه ١٩٦ :
الفاتحة مطلقا وربّما فصّل أصحابنا بأنّ في الجهريّة الأولى ترك القراءة
لما قلناه من الإنصات وأمّا
الصفحه ٩١ :
الرّاحلة وقوله « فَوَلِّ وَجْهَكَ
» في الفريضة لا يجوز فيها غير ذلك (١) فهذه الآية
خاصّة بالنّافلة
الصفحه ٢٢٣ : وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ) (٢) والزرع يعمّ كلّ ما أنبتت الأرض والضمير في حقّه
الصفحه ٦٦ : ومجمع البيان عند تفسير الآية الثّانية من سورة البقرة قال
محبّ الدّين افندى في شرح شواهد الكشّاف : غزالة