الصفحه ٢٥٢ : جرير.
(٤) مجمع البيان ج ٤
ص ٥٤٥.
(٥) تفسير العياشي ج
٢ ص ٦١ ومثله في الدر المنثور ج ٣ ص ١٨٦ قال
الصفحه ٢٣٦ : زيد وقال يونس قيل لأعرابيّ أفقير أنت فقال لا والله بل
مسكين ثمّ إنّ فائدة الخلاف لا تظهر في باب الزكاة
الصفحه ٢٤٤ : على المفعوليّة أي
أنفقوا العفو.
روي أنّ رجلا
أتى رسول الله صلىاللهعليهوآله ببيضة من ذهب أصابها في
الصفحه ٩٥ :
المفسّرون على أنّ المراد بأخذ الزّينة هو ستر العورة في الصّلاة وهنا أحكام :
١ ـ الستر واجب
لصريح الأمر
الصفحه ١٤٠ :
الرابع أنّ
الصلاة من الله بمعنى الرحمة ويجوز الرحمة عليهم إجماعا ويجوز مرادفها لما تقرّر
في الأصول
الصفحه ١٣٣ :
في الصلاة فإن عنى الوجوب والبطلان بتركها عمدا فهو صحيح وإن عنى تفسير
الركن بأنّه ما يبطل الصلاة
الصفحه ٢٥٣ : صلىاللهعليهوآله من هم فراجع جبرئيل عليهالسلام في ذلك فسأل الله عزوجل فأوحى الله إليه أن ادفع فدك إلى فاطمة
الصفحه ١٠٠ : الشّيخ في الموثّق عن
ابى مريم قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام السخلة التي مرّ بها رسول الله وهي ميتة
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوآله بأنّه تابع لهم ويصلّي إلى قبلتهم فاغتمّ رسول الله صلىاللهعليهوآله من ذلك غمّا شديدا وخرج في جوف
الصفحه ٣١٣ : شعائر
الله ويتعلّق الجارّ والمجرور بفعل محذوف أي جعلناها لكم [ و ] جعلناها من شعائر
الله « لَكُمْ فِيها
الصفحه ٩٤ : ويعلّلون ذلك بأنّهم لا
يطوفون في ثياب قد عصوا الله فيها فطافت امرأة وعلى فرجها خرقة أو سير وهي تقول
الصفحه ٣٤٨ : مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَطَؤُنَ
مَوْطِئاً يَغِيظُ الْكُفّارَ وَلا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً
الصفحه ٣٦ : الغائط. روي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال لهم : « ماذا تفعلون في طهركم فإنّ الله قد
أحسن عليكم
الصفحه ١٩٣ : هو مذكور في مظانّه ويمكن أن
يكون المراد التسبيح عقيب كلّ صلاة مقصورة ثلاثين مرّة « سبحان الله
الصفحه ٣٠١ : الفلانيّ وإن لم يكن رؤيتك له إلّا في بعض ساعة.
٢ ـ « فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ
» أي ألزم نفسه به