الصفحه ٢٢٢ : الباقر
والصادق عليهماالسلام أنّهما قالا « أنزل الله الزكاة في كتابه فوضعها رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨١ : علج نصرانيّ
فنزلت ( وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٤٨ : طَعامِهِ ) تجد صدق ذلك. وسيوافيك تمام الكلام مشروحا في الأطعمة إنشاء الله.
الصفحه ٣٦٠ : فبلسانه فان لم يستطع فليكفهرّ في وجهه فان لم يستطع
فبقلبه بالبغض له والتبرّي منه وفي قراءة أهل البيت
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوآله
صلى على رجل من الأنصار فسمعته يقول : اللهم صل عليه واغفر له وارحمه وما في كتاب
جلاء الافهام لابن
الصفحه ٣٢٥ : العجز يفضّ ثمنها على
__________________
(١) تفسير العياشي ج
١ ص ٣٤٤ ، فيه أربعة أحاديث أولها : عن
الصفحه ٢٢٠ : عادل أو بحذف المضاف من الخبر أي برّ من
آمن فاللّام في الكتاب للجنس أي كلّ كتبه وباقي مقاصد الآية ظاهر
الصفحه ٢٨٢ : منهل من
مناهل طريق مكة ومنزل من منازلها وهو فصل ما بين تهامة ونجد.
(٣) قال ياقوت في
المعجم : هو الحد
الصفحه ٢٨١ : العقيق فكتب أحرم من وجرة (
المصدر ح ٤ ) وقال في المراصد : وجرة بالفتح ثم السكون منزل في طريق مكة من
الصفحه ٣٤٠ :
فائدة
:قيل قوله ( وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النّاسِ
يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ
الصفحه ٧٤ : أصاب شيئا بين الصّلوتين كان له مثل ذلك
حتّى عدّ الصّلوات الخمس ثمّ قال : يا عليّ إنّما منزلة الصّلوات
الصفحه ٣٨٠ : أنّ قوله «
فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ » نزلت في سنة تسع وبعث بها رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى مكّة
الصفحه ٢٨٦ :
ميقات أهل الشام (١) اختيارا. وميقات حجّه مكّة وميقات حجّهما المواقيت
المذكورة ومن كان منزله أقرب
الصفحه ٢٩٠ : فالأفضل له أن يعدل بإحرامه
__________________
(١) وفي الروضة
البهية في المسئلة الاولى من مسائل الفصل
الصفحه ٢٣٠ :
عليها وإليه الإشارة في الحديث « إنّ الصدقة تقع في يد الله قبل أن تصل إلى
يد السائل » (١) وإنّما