الصفحه ١٨٢ : الركوع فان لم يقدر على ذلك فالتسبيح المخصوص
كاف.
ولم يثبت حقيقة شرعية للفظ
القصر في قصر العدد وانا وان
الصفحه ١٢١ :
وأمّ سلمة (١) وغيرهما (٢).
__________________
دلالة فيه على ان
التقسيم بحسب الألفاظ وعدد
الصفحه ٣٥٩ : للسبعة
وقرأ أبو جعفر ضعفاء جمعا.
٤ ـ إنّما كرّر
العدد في الناسخ والمنسوخ لأنّ الحال قد يتفاوت في
الصفحه ٣٨٨ :
والاستعداد بمعنى واحد قوله « مِنْ قُوَّةٍ
» أي ما هو سببها وسبب
الانتصار على عدوّكم من العدد والعدد والآية
الصفحه ٤ : أيضا الشّخص المنتشر ، وإن دلّ
بقيد كثرة فامّا محصورة بالنّظر إليه وهو اسم العدد ، أو غير محصورة فامّا
الصفحه ٥ : وذلك إنّما هو
بالمتكرّر والمتداخل وإلّا فهي لا تبلغ ذلك ، فلا يظنّ من يقف على كتابنا هذا
ويضبط عدد ما
الصفحه ١٣٦ : الصوم لا الوقت والعدد ، وفيه نظر لان الكاف في كما للتشبيه فهو
اسم بمعنى مثل منصوب صفة لمصدر محذوف اى
الصفحه ١٤٠ : حقيقتها ومنه التأويل بمعنى التفسير
لان التفسير بيان حقيقته. ومنه الأول لأنه أصل العدد ومنه الآل بمعنى
الصفحه ١٦٨ : العدد في
الجمعة فقال الشافعيّ وأحمد
أقلّهم أربعون وقال أبو حنيفة أربعة الإمام أحدهم ولم ينقل أصحاب مالك
الصفحه ١٧٨ : التخيير ، وأن
العدد جيء به لمبالغة الكثرة لا لخصوصية في السبعين بحيث ترجى المغفرة مع الزائد
على السبعين
الصفحه ٢٩٨ : الأوّل :
لم قال « تِلْكَ عَشَرَةٌ
» فإنّ ذلك معلوم من ضمّ
أحد العددين إلى الآخر. الثاني : لم قال
الصفحه ٣٧٦ : المشركين وقلّة عدد المسلمين استقبل
القبلة وقال « اللهمّ أنجز لي ما وعدتني اللهمّ إن تهلك هذه العصابة لا
الصفحه ٣٨٩ :
٢ ـ الخيل من
أعظم عدد القتال « قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : ارتبطوا الخيل فانّ ظهورها لكم عزّ
الصفحه ٣٩٨ : طاعة اللئام على مصارع الكرام ، الأواني زاحف بهذه الأسرة على قلة
العدد وخذلان الناصر ».
وهو الذي يقول
الصفحه ٤١١ :
٢ ـ رفع
اليدين عند التكبيرات
١٤٦
عدد التكبير
في صلاة الجنائز
١٧٩