الصفحه ٢٤٦ : في السؤال غفر له ولم يؤاخذه به وإلى الأوّل أشار من
قبل بقوله « قَوْلٌ مَعْرُوفٌ
» إشارة إلى حسن الردّ
الصفحه ٣٧٩ : ألست شهيدا قال : أنت أوّل
شهيد من أهل بيتي.
وقال أبو جهل
لقريش لا تعجلوا ولا تبطروا كما بطر أبنا
الصفحه ٣٠٢ : الاهتمام بنفي
الجدال أشدّ من الأوّلين لأنّ الرفث عبارة عن قضاء الشهوة والفسوق مخالفة أمر الله
والجدال مشتمل
الصفحه ٧٧ : انتهائه إلّا أنّ هذه قبل هذه وأنتم لا تقولون بذلك بل
تقولون إنّ الوقت يختصّ من أوّله بالظّهر قدر أدائها
الصفحه ٣٧٥ :
بذلك الأنصار لأنّهم كانوا أكثر الناس يومئذ ولأنّهم كانوا بايعوه بالعقبة
فقالوا إنّا برآء من ذمّتك
الصفحه ٣٨ : وقد سئل عن الوضوء بماء البحر فقال : « هو الطّهور
ماؤه الحلّ ميتته » (٢) ولو لم يرد كونه مطهّرا لم يصلح
الصفحه ٣٩٥ :
الأقسام الثلاثة وقوله « إِلّا مَنْ أُكْرِهَ » يخرج القسم الأول ، وقوله « وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ
بِالْكُفْرِ
الصفحه ٧٦ : ءِ اللَّيْلِ
» للابتداء وفيه تنبيه
على أنّ ابتداء وقت العشائين من أوّل اللّيل وإنّما قدّم الزمان هنا لاختصاصه
الصفحه ٣٤٠ : ومنه قوله تعالى ( وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلّا جُهْدَهُمْ ) (٤) قرئ بهما وشرعا إن أخذ من الأوّل فهو
الصفحه ١٤٠ : حقيقتها ومنه التأويل بمعنى التفسير
لان التفسير بيان حقيقته. ومنه الأول لأنه أصل العدد ومنه الآل بمعنى
الصفحه ٣٦٢ : أبي حنيفة يؤخذ في أوّل كلّ سنة من
الفقير المكتسب اثنى عشر درهما ومن المتوسّط أربعة وعشرون ومن الغنيّ
الصفحه ٢٢١ :
المراد الزكاة المفروضة في الموضعين لكن الغرض من الأوّل بيان مصرفها ومن الثاني
أداؤها والحثّ عليها وهذا
الصفحه ٣٣٩ : عليهالسلام وأراهما المناسك من أوّلها إلى يوم عرفة فلمّا بلغ
عرفات قال يا إبراهيم عرفت؟ قال نعم فسمّي الوقت
الصفحه ٢٧٩ : الإحرام فالامامية على أن الإحرام من أول العقيق وهو المسلخ أفضل كما
ذكره المصنف ثم غمرة ثم ذات عرق والمشهور
الصفحه ٣٧٠ : إليهم عهدهم لتساويتم لكنّهم لمّا بدءوا استحقّوا الذمّ فعلى
هذا نكون الآية الاولى في حال من تكرّر منهم