الصفحه ٩ : القرآن من أوّله إلى آخره ومنه ( سُبْحانَ الَّذِي
أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ
الصفحه ٦٨ : غَسَقِ اللَّيْلِ ) منها صلاتان أوّل
وقتهما من عند زوال الشّمس الى غروب الشّمس الّا أنّ هذه قبل هذه
الصفحه ١١١ : مؤكّدا ذلك بعدّة من التواكيد ولمّا نهاه سبحانه أن
يقوم فيه أبدا أقسم أنّ غيره أحقّ وأولى بالقيام فيه وهو
الصفحه ٢٩٠ : فالأفضل له أن يعدل بإحرامه
__________________
(١) وفي الروضة
البهية في المسئلة الاولى من مسائل الفصل
الصفحه ١٣٧ : ظهر ضعف هذه الأجوبة لكن
الاولى منها جواب تشبيه الأصل بالأصل ويلزم المساواة في الصلاتين ولكن تلك أمور
الصفحه ٩٦ :
يتعلّق به التّحريم فقال قوم ليس بعض المقدّرات أولى من بعض
__________________
فيكم أهل البيت فرآك
أولى
الصفحه ٢١٤ :
روي (١) عن الباقر والصادق عليهماالسلام كراهية الجماع أوّل ليلة من كلّ شهر واستحبابه أوّل
ليلة من
الصفحه ٢٧٤ : مشروطا وأنها أول آية نزلت في الحج وقال : حمل
الأمر فيهما على إيجاب الحج أولى من حملهما على الإتمام بعد
الصفحه ١٦٦ : من الصلوات وأحكام تلحق اليومية أيضا )
وفيه آيات :
الاولى
( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
الصفحه ٤ : .
الثّانية :
اللّفظ الدّالّ على الماهيّة إمّا أن يدلّ عليها من حيث هي هي لا بقيد وحدة أو
كثرة أولا ، والأوّل
الصفحه ٨٩ :
صدر هذه الآية بقي فيها فوائد :
١ ـ سبب التّكرار، ذكر له وجوه : الأوّل أنّه من باب التّأكيد اللّفظيّ
الصفحه ٤٩ : ءى من كلمات
الأصحاب كون الحكم مجمعا عليه كما في مفتاح الكرامة ص ٢٤١ من المجلّد الأوّل من
كتاب الصّلاة
الصفحه ١٩١ : المسئلة الاولى من كتاب صلاة الخوف ج ١ ص ٢٥٣ بما روى من صلاة النبي صلىاللهعليهوآله
بذات الرقاع وبطن نخل
الصفحه ١٢٢ : لم تكن معروفة عندهم على ما هو اليوم وكانوا يعبرون عن السورة بالاية
الاولى منها ، يشهد على ذلك ما روى
الصفحه ٢١ :
الشاكي في المجلد الأول من سنن الترمذي ص ١٤٧ و ١٤٨ شرحا مبسوطا في ضعف الرواية
بابن زيد. فكيف يمكن الاستناد