الصفحه ٢٢٧ :
تأخّرهم اشتغالهم بإصلاح أموالهم فلمّا قدم النبيّ صلىاللهعليهوآله من تبوك دخل المسجد فصلّى
الصفحه ٢٣٩ :
تميم يفيد أنّ فيهم من يستحقّه ولذلك لم يسمع أنّ أحدا قال يجب البسط في
الأربعة الأخيرة.
الثالث
الصفحه ٢٤٧ :
المعروف والمغفرة ما هو أعمّ [ من ذلك ] كسائر الأخلاق الحسنة فيدخل حسن
الردّ وغيره.
ثمّ إنّه
الصفحه ٢٩٤ :
إلى أن قال : « فلمّا وقف رسول الله صلىاللهعليهوآله بالمروة بعد فراغه من السعي أقبل على الناس
الصفحه ٣٢٢ :
الدليل بل لغاية مقصودة وهي تميّز (١) من يخافه بالغيب أي في القيامة ممّن لا يخافه وقيل
الغيب حال
الصفحه ٣٦٤ : وإغلاظه من الثخين وهو
__________________
أبى طالب في مرضه
فقالوا ان ابن أخيك يشتم آلهتنا ويفعل ويفعل
الصفحه ٣٧٦ : ذلك فقال إنّ عتبة يتعصّب لمحمّد فإنّه من بني عبد
مناف وابنه معه فيريد أن نخذل بين الناس لا واللّات
الصفحه ٤١٢ :
٣ ـ الانفاق
من الطيبات لا من الخبيثات
٢٣٠
٢ ـ شرائط
وجوب الصوم وأيامه
٢٠١
الصفحه ٦٣ : بها أشقّ عليهم ولقوله صلىاللهعليهوآله « من فاتته صلاة العصر فكأنّما وتر أهله وماله » (١) وفي رواية
الصفحه ١٥٦ : والسلام فإنّه كان يسلّم على الصبيان (٤).
٨ ـ حيث قلنا
يجب الردّ من المصلّي لو سلّم عليه فلو أخلّ هل تبطل
الصفحه ١٧٥ : حنيفة يأتي بها في الركوع.
فائدة
: يستحبّ التكبير (١)
بعد صلاة ظهر الأضحى وما بعدها من الصلوات إلى تمام
الصفحه ١٧٧ : عبد الله ابن أبى قال له أبوه : اطلب
لي ثوبا من ثياب النبي صلىاللهعليهوآله فكفني فيه ومره أن يصلى
الصفحه ١٩٢ : والسجود فهمّ المشركون
أن يغيروا عليهم فقال بعضهم إنّ لهم صلاة أخرى أحبّ إليهم من هذه يعنون [ بها ]
صلاة
الصفحه ٣٤٦ :
جَمِيعاً )
(١).
الخطاب
للمسلمين من المنافقين والمؤمنين المخلصين بدليل قوله فيما بعد «
وَإِنَّ
مِنْكُمْ
الصفحه ٣٧٤ : ، وأمر الدفاع عن حريمهم ،
والذين يهمون به من الشبان والفوارس هم النفير ، وكانت في بدر رئاسة العير الى ابى