الصفحه ٢١٠ : يَرْشُدُونَ ) (١)
هذه الآية ليس
لها تعلّق بالصّوم وإنّما ذكرناها لما تضمّنت من ذكر الدعا
الصفحه ٢١٢ :
إِلَيْهِ
إِنْ شاءَ ) (١) وقيل مشروطة بكونها خيرا وقيل أراد بالإجابة لازمها وهو
السماع فإنّه من
الصفحه ٢١٣ : ومعنى اختيان النفس هو نقصها من
حظّها من الخير وباقي الألفاظ ظاهرة وهنا فوائد :
١ ـ كان في
مبدء الإسلام
الصفحه ٢١٦ :
الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ ) حدّ للصوم وبيان لآخر وقته ليعلم منه تحريم صوم اللّيل
ويتبعه تحريم صوم الوصال
الصفحه ٢١٧ : للاعتكاف حدّا فعنده يجوز وأو ساعة واحدة وأبو حنيفة حدّه بيوم [ واحد ]
ومالك لا يجوّز أقلّ من عشرة أيّام
الصفحه ٢٣٦ : (١)
والأقوى عندي
هو الثاني لقول الصادق عليهالسلام في رواية أبي بصير « الفقير الّذي لا يسئل والمسكين
أجهد منه
الصفحه ٢٥٥ : بدر من فعل كذا فله كذا فانبعث الشبّان وبقي
الشيوخ تحت الرايات فلمّا كانت [ وقت ] (٢) الغنيمة جا
الصفحه ٢٨٨ :
لذبحه فيتحلّل في ذلك اليوم من كلّ شيء إلّا من النساء حتّى يحجّ في
القابل إن كان حجّه واجبا أو
الصفحه ٣٥٦ :
الشرك أي شركهم في الحرم أشدّ عليهم من قتلكم لهم ومن إخراجهم من الحرم.
قوله «
وَلا
تُقاتِلُوهُمْ
الصفحه ٣٦٦ : » قيل هو غاية لضرب الرقاب وقيل غاية لشدّ الوثاق وقيل
للمنّ والفداء وقيل للمجموع بمعنى أنّ هذه الأحكام
الصفحه ٤٠٧ : :
١ ـ الأمر
والنهي من وظائف العلماء فانّ الجاهل ربّما أمر بمنكر ونهى عن معروف وربما يكون شيء
منكرا في مذهب
الصفحه ٣١ : وشبهه من دخولها.
١٣ ـ : منع
الجنب من الاستقرار فيها.
١٤ ـ : تسويغ
الجواز فيها.
١٥ ـ : كون
الغسل
الصفحه ٣٣ : الأعضاء ، سواء كان عن نيّة أو لم يكن عن
نيّة بل ولا عن اختيار ، ولا ادرى من اين علموا انّ غرض الشّارع من
الصفحه ٥١ : وَالْأَزْلامُ
رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) (١).
استدلّ أصحابنا
الصفحه ٦٠ : الذّكر هو الصّلاة يكون معناه صلّوا كما
علّمكم من الصّلاة وكيفيّتها وإن قلنا أنّه الشّكر يكون معناه