الصفحه ٢٩٩ : أبعد من
الهدي وأيضا فإنّه أجمع فائدة من قوله.
ثمّ اختلف في «
حاضِرِي
الْمَسْجِدِ الْحَرامِ » فقال
الصفحه ٣٠٩ : ويمنع وثانيهما من مطلوبه أغراض أخرويّة فإن خطر
أمر دنيويّ فلا يطلبه ولا يريده إلّا أن يكون عونا على أمر
الصفحه ٣١٠ : ورد استحباب نيّة العود وورد في الحديث « من رجع من مكّة وهو ينوي الحجّ من
قابل زيد في عمره ومن خرج من
الصفحه ٣٣١ : في الأرض من الجواهر والأجسام والأعراض
كلّيّاتها وجزئيّاتها لاستحالة صدور تلك الحكم عمّن يجهل الأشيا
الصفحه ٣٣٢ : يقاسيها
غلام كالزلم
خدلّج
الساقين ممسوح القدم
ثمّ أقبل من
عام قابل حاجّا قد قلّد
الصفحه ٣٦٧ : من عقيل وحمزة من العبّاس ومكّنّي من فلان وفلان لنسب له
فيهم فقال [ له رسول الله ] إنّ الله يلين قلوب
الصفحه ٣٧٨ : من قريش فبرز إليه ثلاثة نفر من الأنصار فانتسبوا لهم
فقالوا ارجعوا إنّما نريد الأكفاء فنظر رسول الله
الصفحه ٣٨٥ :
يبايعنه قيل كانت مبايعتهنّ بأن يغمس يده في قدح من ماء ثمّ يغمسن أيديهنّ
فيه وقيل كان يصافحهنّ وعلى
الصفحه ٣٩١ :
وقوله « أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
» أي من شدّة تواضعهم
ولين جانبهم يكونون كالذليل وقوله
الصفحه ٣٢ : صلىاللهعليهوآله في الحديث القدسيّ : من عمل لي عملا أشرك فيه غيري
تركته لشريكه (٢). فقيل : معنى كونه له تعالى : أن
الصفحه ٥٤ :
من أصحابنا : تحريمه من جهة نشيشه وضراوة إنائه إذا كرّر فيه العمل. وفي
الآية المذكورة فوائد تأتي في
الصفحه ٩٩ :
__________________
فإذا جاء أحدكم
كتابي هذا فلا تنتفعوا من الميتة بإهاب ولا عصب وللبخاري في
الصفحه ١٦٣ :
صحيح مسلم من الشافعيّة أنّه يصل إلى الميّت ثواب جميع العبادات.
الخامسة
(
وَهُوَ
الَّذِي جَعَلَ
الصفحه ١٧١ : مخاطبين بها.
٤ ـ الابتغاء
من فضل الله هو طلب الرّزق وعن الصادق والباقر عليهماالسلام « الصلاة يوم الجمعة
الصفحه ١٨٥ :
٢ ـ ظاهر الآية (١)
تدلّ على أنّ القصر مشروط بالخوف وليس كذلك بل الخوف خرج مخرج الأغلب لما قلناه من