الصفحه ٣٨٣ : إليها من مهر خاصّة دون ما أنفقه عليها من مأكل وغيره ولو كان المهر محرّما
كخمر أو خنزير أو لم يكن قد دفع
الصفحه ٣٨٩ :
٢ ـ الخيل من
أعظم عدد القتال « قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : ارتبطوا الخيل فانّ ظهورها لكم عزّ
الصفحه ٤٠١ : إِلَى التَّهْلُكَةِ ) (٢) والرواية خبر واحد لا يتحقّق صحّته فلا تعارض ما
ذكرناه.
٤ ـ التبرّي من
الصفحه ٢٧ :
لا بدّ أن يعلّق باليد شيء لقوله «
فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ
». وفيه نظر
الصفحه ٥٦ :
بمنشار من نار (١) » محمول على شدّة الاستحباب أو على ترك اعتقاد
المشروعيّة أو أنّه يمنع المسح في
الصفحه ١٢٥ : تهين الفقير » ولذلك استشهد به في الباب الخامس من المغني على حذف
نون التأكيد الخفيفة تخلصا من التقا
الصفحه ٢٠٧ :
تركه ويؤيّده مع ما تقدّم قول النبيّ صلىاللهعليهوآله « ليس من البرّ الصيام في السفر » (١) وهو
الصفحه ٢٥٠ :
ولا إسلام وبنو هاشم وبنو المطّلب شيء واحد وشبّك بين أصابعه وإنّ الثلاثة
الباقية من باقي المسلمين
الصفحه ٢٦١ : » (١).
« مُبارَكاً
» كثير الخير والبركة
لما يحصل لمن حجّه وعكف عنده من مضاعفة الثواب وتكفير الذنوب ولما يحصل لمن قصده
الصفحه ٢٦٤ :
ولذلك قال الشافعيّ أنّها بالمال فأوجب الاستنابة على الزمن المقعد إذا وجد
اجرة من ينوبه وقال مالك
الصفحه ٣٠٤ : الفجر.
٢ ـ عرفات اسم
لبقعة سمّيت بالجمع كأذرعات وقنّسرين وحدّها من الأراك إلى ذي المجاز إلى ثويّة
إلى
الصفحه ٣٤٥ :
٤ ـ أنه إذا
كان الإنسان بين قوم ودهمهم عدوّ فخشي منه على نفسه جاز قتال ذلك العدوّ ويكون
قصده
الصفحه ٣٨٨ :
الثانية
( وَأَعِدُّوا لَهُمْ
مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِباطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ
الصفحه ٨٣ :
مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمّا يَعْمَلُونَ ) (١).
في الآية فوائد :
١ ـ المشهور أنّ
الصفحه ١٥٢ : المختار من
الأقوال أنّ صلاة الليل كانت فرضا على النبيّ صلىاللهعليهوآله ونافلة لأصحابه وحينئذ كيف يكون