الصفحه ٢٠٦ : الصوم ، ومفهوم الشرط حجة كما هو مقرر
في الأصول.
٣ ـ قال عز من قائل « وَمَنْ
كانَ مَرِيضاً أَوْ عَلى
الصفحه ٢٠٧ : من تيسير الوصول الى جامع الأصول في إباحة الفطر وأحكامه ج ٢ ص ٣١٢ عن جابر
، وفيه أخرجه الخمسة إلا
الصفحه ٢١٧ : الأصول وأمّا ثانيا فلأنّها تبطل الصوم والصوم عندنا شرط في الاعتكاف
وبطلان الشرط مستلزم لبطلان المشروط
الصفحه ٢٢٩ : آجرك الله فيما أعطيت وبارك لك فيما أبقيت ونحوه.
٦ ـ قد تقرّر
في أصول الفقه أنّ خصوص السبب لا يخصّص
الصفحه ٣٠٨ : دائم مستمرّ لا
ينبغي للمكلّف أن يغفل عنه ودلالة مفهوم المخالفة باطلة كما تقرّر في الأصول
وإنّما سبب
الصفحه ٣ : الكافّة من الشّرائع الّتي في
القرآن وجمل دلائل التّوحيد ، وامّا الّذي يعرفه العرب بلسانها فهو حقائق اللّغة
الصفحه ٢٩ : بقرينة الباء كافي صحيحة زرارة عن أبى جعفر عليهالسلام
ـ الوسائل أبواب التّيمّم ب ١٣ ح ١ ـ وإجماع الأمّة
الصفحه ٧١ : : الدّال واللّام والكاف أصل واحد يدلّ على زوال شيء وعن شيء ولا
يكون الّا برفق ، يقال دلكت الشّمس زالت
الصفحه ١٠٠ :
راجع سراج القاري ص ١٧٩.
وممّا يؤيّد هذا التّخريج من
طرق الإماميّة ما روى في الكافي في الصحيح عن على
الصفحه ١١٢ : الوافي ج ٥ ص ٨٦ انهم نسبوه الى ابى ابن كعب أيضا وهو مروي في الكافي
أواخر كتاب الصلاة ورواه في الوافي ج ٥
الصفحه ١٣٦ : الصوم لا الوقت والعدد ، وفيه نظر لان الكاف في كما للتشبيه فهو
اسم بمعنى مثل منصوب صفة لمصدر محذوف اى
الصفحه ١٣٩ :
والحقّ ما قاله الأصحاب لوجوه (١) :
الأوّل قوله
تعالى مخاطبا للمؤمنين كافة ( هُوَ الَّذِي
الصفحه ١٤٢ : ج ١ ص ٢٢١.
(٢) الوسائل ب ١ من
أبواب أفعال الصلاة ح ١ و ٢ أخرجه عن الفقيه والكافي.
(٣) الوسائل ب ٢ من
الصفحه ١٨٢ : الركوع فان لم يقدر على ذلك فالتسبيح المخصوص
كاف.
ولم يثبت حقيقة شرعية للفظ
القصر في قصر العدد وانا وان
الصفحه ٢١٣ : نسخة
الكافي ج ٤ ص ٩٨ والعياشي ج ١ ص ٨٣ وهكذا في نسخة التهذيب والفقيه فراجع وليس في
الأصحاب من يسمى مطعم