الصفحه ٣٣٩ : » دلالة على أنّهما بنياه للعبادة لا للسكنى فانّ سؤال التقبّل
لا يتصوّر إلّا فيما وقع عبادة واستدلّ بعض
الصفحه ٣٤٠ : ومنه قوله تعالى ( وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلّا جُهْدَهُمْ ) (٤) قرئ بهما وشرعا إن أخذ من الأوّل فهو
الصفحه ٣٤٨ : إِلّا كُتِبَ
لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ إِنَّ اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ وَلا يُنْفِقُونَ
الصفحه ٣٦٣ : صاغِرُونَ
» وللإمام أن يأخذهم بما
لا يطيقون حتّى يسلموا وإلّا كيف يكون صاغرا وهو لا يكترث بما يؤخذ منه
الصفحه ٣٦٥ : » آلاتها وأثقالها الّتي لا تقوم إلّا بها كالسّلاح
والكراع أي تنقضي الحرب والإسناد مجازيّ أي يضع أهل الحرب
الصفحه ٣٧٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله يلقى حربا فخرجوا لا يريدون إلّا العير ، فسمع أبو
سفيان بخروج رسول الله
الصفحه ٣٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يتخوّف أن لا يرى الأنصار نصرته إلّا على عدوّ دهمه
بالمدينة لا غير ، فقام سعد بن معاذ فقال كأنّك
الصفحه ٣٨١ : الصحيحة ولا يجوز النقض إلّا مع انقضاء المدّة أو ظهور خيانة
من الكفّار ولو استشعر الخيانة جاز نبذ العهد
الصفحه ٣٩٣ : وعلينا الحساب والله أعلم.
السادسة
( مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلّا مَنْ أُكْرِهَ
الصفحه ٣٩٦ : مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ إِلّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ
تُقاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَإِلَى
الصفحه ٤٠١ : الآية نزلت في عمار وأصحابه « إِلّا
مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ ».
نعم ذكر المحقق
الصفحه ٤٠٢ : وماله ، الا ما مضى عليه
عمار بن ياسر حيث أكرهه أهل مكة وقلبه مطمئن بالإيمان فأنزل الله عزوجل فيه ( إِلّا
الصفحه ٤٠٥ : فوائد عظيمة وثواب جزيل قال النبيّ صلىاللهعليهوآله « لتأمرنّ بالمعروف ولتنهنّ عن المنكر وإلّا تولّى
الصفحه ٥ : وذلك إنّما هو
بالمتكرّر والمتداخل وإلّا فهي لا تبلغ ذلك ، فلا يظنّ من يقف على كتابنا هذا
ويضبط عدد ما
الصفحه ٨ : الرّازي في تفسيره ، وعلى كلّ حال فإجماع الفقهاء
على عدم الوجوب الّا داود الظّاهري فإنّه أوجب الوضوء لكلّ