الصفحه ١٠١ : المأكول.
القول الرّابع : انّه يطهر بالدّباغ جميع جلود الميتات الّا الخنزير وهو مذهب أبي حنيفة.
القول
الصفحه ١٠٤ :
أنّ المذكور ثانيا غير المذكور أوّلا وإلّا لزم التكرار وهو مستهجن أو التأكيد
والتأسيس خير منه لاشتماله
الصفحه ١١٣ :
« الصلاة خير من النوم » في أذان الغداة ( راجع ج ١ ص ١١٧ من سنن أبى داود ) الّا
أنّ مسلما لما لم يصح الإضافة
الصفحه ١١٧ : ء نوعه ليس إلّا ببقاء شخصه لكونه واجب الوجود
وأيضا لو كان له ولد لكان له صاحبة ولو كان له صاحبة لكان له
الصفحه ١٢٣ : فلم أسمع أحدا يقولها فلا تقلها ، إذا
أنت قرأت فقل الحمد لله رب العالمين. رواه الخمسة إلا أبا داود على
الصفحه ١٢٤ : البصريين والكوفيين
ص ٢٢١ دليلا للبصريين حيث قالوا ان اللام في لعل زائدة الا أن نفسه اختار مذهب
الكوفيين وهو
الصفحه ١٣٣ : سألتموني عنه لما أخبرتكم به إنّ
الله وكل بي ملكين فلا اذكر عند مسلم فيصلّي عليّ إلّا قال له ذلك الملكان غفر
الصفحه ١٤١ : يستوجبه إلّا
المعصومون وأمّا فاطمة عليهاالسلام فتدخل أيضا لأنها بضعة منه صلىاللهعليهوآله.
٨ ـ استدلّ
الصفحه ١٤٩ : بين التكبير والقراءة فليس
فيه إلّا الإسرار كالاستفتاح وفيه ما فيه.
٥ ـ أنّه عندنا
في أوّل ركعة لا
الصفحه ١٦٢ : يمنعونهما محتجّين بقوله تعالى ( وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ إِلّا ما سَعى ) وبقول النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٥ : التامّ يستحيل أن يكون شرطا في سببيّة آخر وإذا
بطل ذلك فلم يبق إلّا أن يكون كلّ واحد منهما سببا تامّا في
الصفحه ١٩٩ : بصفات الله تعالى.
٤ ـ ان جميع العبادات وقع
التقرب بها الى غير الله تعالى الا الصوم فإنه لم يتقرب به
الصفحه ٢١٧ : و « روي عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال ألا وإنّ لكلّ ملك حمى ألا وإنّ حمى الله
محارمه فمن رتع حول
الصفحه ٢١٨ : النماء ومنه
قوله تعالى ( ذلِكُمْ أَزْكى
لَكُمْ وَأَطْهَرُ ) (٣) أي أنمى لكم وإلّا لكان تأكيدا والتأسيس
الصفحه ٢٣٢ : بِآخِذِيهِ
إِلّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ » أي تتساهلوا [ فيه ] من أغمض بصره إذا غضّه.
وفي قوله «
وَلا