الصفحه ٢٤١ : تُنْفِقُوا مِنْ
خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ وَما تُنْفِقُونَ إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ اللهِ وَما
تُنْفِقُوا مِنْ
الصفحه ٢٦٤ : يوجب إلّا على من قدر على الزاد
والراحلة ونفقة الذهاب والإياب فاضلا عن حوائجه الأصليّة ونفقة عياله إلى
الصفحه ٣٠١ : الفلانيّ وإن لم يكن رؤيتك له إلّا في بعض ساعة.
٢ ـ « فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ
» أي ألزم نفسه به
الصفحه ٣٠٨ : العناية بعبيده وإلّا فالجناب
القدسيّ أعظم من أن يعود إليه من ذلك نفع أو ينتفي عنه ضرر.
٢ ـ الذكر يراد
به
الصفحه ٣٠٩ :
غير مخصّص وذكرها بلفظ مجمل مستغنى عنه بدلالة الفعل (١) فلم يبق إلّا
الحذف فهو مثل قولنا فلان يعطي
الصفحه ٣٢٢ : أزلا وأبدا وأمّا الجزئيّات فلا يتعلّق
علمه بها متميّزة إلّا بعد وجودها (٢) لأنّ التعلّق نسبة بين
الصفحه ٣٢٨ : يمكن أن
يعيش إلّا في الماء فقيل كلّه حلال لقوله عليهالسلام « هو الطهور ماؤه والحلّ ميتته » (٣) وهو
الصفحه ٣٢٩ : أيضا على المحرم وبه قال ابن عمر وابن عبّاس وقال عطا
ومجاهد وابن جبير : لا يحرم إلّا أن يدلّ عليه أو
الصفحه ٣٣٤ : الْأَنْعامُ » أي حال إحرامكم وليس حكمها حكم الصيد «
إِلّا ما
يُتْلى عَلَيْكُمْ » أي إلّا ما حرّمه الله في
الصفحه ٣٥٧ : يرجعون إليه في حوائجهم وانتصابهما على الحال أي ومن
يولّ دبره فقد باء بغضب من الله إلّا في هذين الحالين
الصفحه ٣٦١ : كتاب ولا شبهة فهؤلاء يقاتلون حتّى يسلموا وإلّا [ ي ]
قتلوا وسيأتي أيضا حكمهم.
٢ ـ الأمر
بجهاد
الصفحه ٣٧٢ : وكبّروا كبّر ونزل وقالت لا إله إلّا الله محمّد رسول الله
السلام عليكم فقتله أسامة بن زيد واستاق غنمه
الصفحه ٣٨٧ : على إمامه فهو حقيق باسم النفاق ولذلك قال النبيّ صلىاللهعليهوآله لعليّ « لا يحبّك إلّا مؤمن [ تقيّ
الصفحه ٢ : يعثر عليها إلّا كلّ نحرير ،
وضممت إلى ذلك فروعا فقهيّة تقتضيها نصوص تلك الآيات أو ظواهرها ، ونكات معان
الصفحه ٧ : وقيام للتهيّؤ لها ، والمراد هنا الثّاني وإلّا لزم تأخّر الوضوء عن الصّلوة
وهو باطل إجماعا ، فلذلك قيل