الصفحه ١٨٩ : القبلة أو
__________________
(١) قال ياقوت : بطن
نخل جمع نخلة قرية قريبة من المدينة على طريق البصرة
الصفحه ٥ : وأمثال (١) والقرآن ستّة آلاف آية وستّمائة وستّة وستّون آية فكيف
يكون خمسمائة وأقلّ ربعه؟ والجواب من وجهين
الصفحه ٦٦ :
لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً
الصفحه ٧٢ : ء سواء كانت ركنا أو غيره فالركنيّة مستفادة من دليل خارج.
وكان قرآنها
مشهودا لأنّ الملائكة الليليّة
الصفحه ٨٤ :
لزم من صعود الملائكة بالأمر من الأرض أن يكون الله فيها وهو باطل.
٣ ـ (
فَلَنُوَلِّيَنَّكَ
الصفحه ٢١٠ : يَرْشُدُونَ ) (١)
هذه الآية ليس
لها تعلّق بالصّوم وإنّما ذكرناها لما تضمّنت من ذكر الدعا
الصفحه ١٥٥ : تفسيره عن الصادقين عليهماالسلام « أنّ المراد بالتحيّة في الآية السلام وغيره من البرّ (١) ».
والحسيب
الصفحه ٥٢ : .
٢ ـ أنّه أمر
باجتنابه وهو موجب للتّباعد المستلزم للمنع من الاقتراب بسائر أنواعه لأنّ معنى
الاجتناب كون كلّ
الصفحه ١٩٧ : « إذا قرئ شيء من العزائم الأربع فسمعتها فاسجد وإن
كنت على غير وضوء وإن كنت جنبا وإن كانت المرأة لا
الصفحه ٢٥٢ : قال لرجل من أهل الشام حين بعث به عبيد الله بن زياد
إلى يزيد ابن معاوية : أقرأت القرآن؟ قال نعم قال أما
الصفحه ٣٠١ :
بإيقاع النيّة والتلبيات الأربع للمتمتّع والمفرد وأمّا القران فمخيّر كما تقدّم
وفي هذا دلالة على أنّ إحرام
الصفحه ٦٧ :
والدّلوك
الزّوال نصّ عليه الجوهريّ من الدّلك لأنّ النّاظر إليها يدلك عينيه ليدفع شعاعها
وقيل
الصفحه ١٩٥ : دليل على استحباب الجماعة معتضدا بأصالة البراءة من
الوجوب وأمّا مبالغة داود في جعلها واجبة عينا فأظهر في
الصفحه ١٥٦ : والحنفيّة أنّه يسقط وجوب الردّ إذا كان في حال الخطبة وقراءة القرآن
وقضاء الحاجة وفي الحمّام وذلك ممنوع لأنّ
الصفحه ٤٠٩ :
١
٨ ـ أبحاث في
الحيض وأحكامه
٤١
بيان في
تفسير القرآن
٣
في وجوب
الاعتزال