الصفحه ٢١ :
والناذرين
إذا لم ألقهما ذمي
فاستخرت الله
تعالى على نقضها وابانة ما فيها من الخلل والزلل ، ليعرف
الصفحه ٥٢ :
بحيث
يمكن ترتب البيع ونحوه (١).
أقول : هذا
كلام في نهاية الركاكة والسقوط عن درجة الاعتبار لا
الصفحه ٧٩ :
وأعجب من ذلك
أن العلامة في المنتهى (١) والتحرير (٢) نقل عن الشيخ ما يدل على أنها من الأنفال فأسقطه
الصفحه ٩١ : كان قول الشافعي فيه قوة » (١) فليس من
الظهور الذي ذكره في شيء كما لا يخفى ، فإن قوله الأول ذهب إليه
الصفحه ١٠٢ :
بابويه وغيرهم ، فحذف هذا الكلام كان أنسب ، هذا والمقداد في تنقيحه لم
يتعرض لهذه المسألة أصلا ولم
الصفحه ١١٠ : لسائر الناس دون الإمام لأن حق الإمامة له وما في يد الجائر
يستحق هو قبضه بالأصالة بتقدير وقوع الشبهة فيه
الصفحه ١١٧ :
فلا يقوم حجة ، وقد سبق ما فيه كفاية عند ذكره الاستلزام فلا يتم مطلوبه.
( ورابعا ) أن
حل التناول
الصفحه ١٢٢ : الذي في يده لغيره فإنه يدفعه الى من يستحق قبضه شرعا.
ومما يؤيد
بطلان ما ذكره ونقله في غالب ظنه ما
الصفحه ١٢٥ : لإطلاقهم الجواز من غير تفصيل ولعل الأقرب الاشتراط ، وربما
كان في الخبر الذي ذكرناه سابقا عن علي بن يقطين
الصفحه ١٢٦ :
لا يكون إلا عمن يتصدى لذلك من حيث إمامه في زعمه لأن بعث المصدقين وأخذ
ذلك من خواص من يعتقد
الصفحه ١٣١ : )................................................... ٣
فائدة في حرمة كتمان الفقه والعلم.................................................. ٢١
ذكر الاخبار
الصفحه ٢٤ : لطالب العلم شفاعة كشفاعة الأنبياء ، وله في جنّة
الفردوس ألف قصر من ذهب ، وفي جنّة الخلد مائة ألف مدينة
الصفحه ٢٥ : كما تأكل النار الحطب ، وقد ورد فيها ما لا يحصى.
ومنه عن أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام الغيبة إدام
الصفحه ٦٧ : ، لأنه إن أراد بما ذكر من الإرسال وغير بيان صورة
الحال مع كونها حجة فلا مزيد فيه.
وان أراد الطعن
في
الصفحه ١١٦ :
والحاصل : أن
ما دل عليه الروايات في زعمه لا يقتضي ما ذكره وأما الإجماع على ما ذكره فهو على
المنع