الصفحه ٥٢ : الصحة قد ثبتت على جهة العموم بما مضى
من الأدلة ، وأشار إليه أيضا من الأحاديث ، ولا دلالة فيما ذكره عليه
الصفحه ٩٣ : التي هي من أقصى خراسان الى كرمان وخوزستان
وهمدان وقزوين وما حواليها أخذت بالسيف » (٥) هذا
ما وجدته فيما
الصفحه ٢٩ : مثل فعله إلى الأتقياء على قاعدة
قوله تعالى وقول رسوله المعلومين لأهل العلم وتركنا ذكره بعينه حذرا من
الصفحه ١٢٢ : الله فداك أن تكتب
إليه بالإحسان إلي ، فقال : لا أعرفه ، فقلت : جعلت فداك إنه على ما قلت من محبيكم
أهل
الصفحه ٤٧ : الأمر وإن كان على ما ذكرتموه من
السؤال من اختصاص الأئمة عليهمالسلام بالتصرف في هذه الأشياء فإن لنا
الصفحه ٩٩ : ، وقول الحطيئة :
وهند أتى من دونها النأي والبعد.
والبعد هو
النأي ، ويدل على ما قلناه أيضا ما ذكره
الصفحه ٦٧ : بالقبول
ولم نجد له رادا وقد عملوا بمضمونه. واحتج به على ما تضمن من مسائل هذا الباب
العلامة في المنتهى
الصفحه ١١٦ : التحقيق : ( أولا ) حيث حققنا فيما مضى أن العراق ليست مفتوحة
عنوة وأبطلنا ما زيفه المؤلف من الأدلة على أن
الصفحه ٨٦ : عشت سنة أخرى لرددتها الى ما كان في أيام عمر ، فمات تلك السنة ،
ولما أفضى الأمر إلى أمير المؤمنين علي
الصفحه ٨٨ : بغير إذن للإمام. وقوله «
فتحها » من غير أن يذكر شيئا غير ذلك فيه دلالة على أنها من الأنفال خصوصا إذا
الصفحه ٥٠ : : قد قسمنا الأرض فيما مضى على ثلاثة أقسام : أرض
يسلم أهلها عليها فهي تترك في أيديهم وهي ملك لهم ، فما
الصفحه ٢٠ : أو هي من نسج العناكب ، فدمع الشريعة على ما فيها من
مضادّها ساكب ، وهو مع ذلك لا يألو جهدا بأنواع
الصفحه ١٢٧ : أن عادة السلف أن من تقدم من فقهائهم
وعلمائهم لا يذكرونهم إلا بأحسن ما عملوا امتثالا للخبر النبوي على
الصفحه ١٥ : تأمّلته الآن مع علمي بأنّ ما فيها أوهى من نسج
العناكب ، فدمع الشريعة على ما فيها من مضادّها ساكب ، وهو مع
الصفحه ٣٠ :
قوله
: اعتمادا على ما ثبت بطريق أهل البيت عليهمالسلام من أنّ أرض أهل العراق ونحوها
ممّا فتح عنوة