الصفحه ١٢٠ : تلفت
لم يضمن المالك حصة الفقراء مما أخذ الظالم إجماعا إذا لم يفرط ويؤدي زكاة ما بقي
عليه على ما تقدم من
الصفحه ١١٠ : بالنسبة
إليه.
وقد نبه على ما
قلناه الشهيد رحمهالله في دروسه حيث قال : وترك أخذ ذلك من الظالم مع
الصفحه ١٠٣ : المذكور فيها من كتاب أو سنة أو
إجماع أو دليل عقل ، نعم يحسن إيراد ما فيها إذا لم يكن عن دليل لمعرفة مذهبه
الصفحه ١٢٤ :
ذلك لأنه عام ، ويصح الاستدلال به على ما يتناوله ، ومنه الجائزة المحرمة
فلا منافاة إذ لا يلزم من
الصفحه ١١ : الجوائز منه
لتخيّل ذلك الشقي أنّه لم يقر على عهده وصلحه ، ولعله يخطر بباله أنّه يريد الخروج
عليه ثانيا
الصفحه ٥٥ :
والتدقيق فكيف لا يشنع على غيره ووجب أن يتمثل بهما بقول الشاعر :
وكم من عائب
قولا صحيحا
الصفحه ٤٤ : عليه يدل عليه ما
تقدم من قول الصادق عليهالسلام : اشتر حقه فيها (٣) وأنه محرم لم يخرج عن ملك مالكه شي
الصفحه ٣٨ : ما عليها إلى رقبة
البائع. قلت : خالف في ذلك التقي محتجّا بأنه قد ثبت في الأرض فإذا بيعت فلا ضمان
الصفحه ٤ :
الحسيني الأصفهاني ، ويظهر من تلك الإجازة أنّ الشيخ علي بن هلال المذكور
كان عمّ هذا الشيخ. وكان
الصفحه ٣٦ : الجناية فيه إن كانت عليه إلّا ما أشار إليه من
الدليل فإنّه كلام المختلف ، وأنا الآن أذكر كلام التحرير
الصفحه ٤٨ : محللون ، محلل لهم ذلك الى أن يقوم قائمنا فيجبيهم طسق ما كان
في أيدي سواهم فان كسبهم من الأرض حرام عليهم
الصفحه ٧٨ : عنوة على معنى أن عامرها للمسلمين وغامرها للإمام على ما سبق من تفصيل
الأحكام فهو معلوم البطلان إذ الخلاف
الصفحه ١٠٨ : ، فأين الدلالة وهو مع ذلك مرسل وإسحاق بن عمار ضعيف.
قوله
: ومنها ما رواه أيضا في الصحيح عن هشام بن سالم
الصفحه ١٠٢ : يودعها كتابه.
فانظر أيها
المتأمل إلى كثرة خبط هذا الرجل ، وكونه لا يبالي كيف وقع الكلام منه. وأعجب من
الصفحه ٤٥ : كما لا يخفى ، وسيأتي من المؤلف ما يدل عليه ومما يؤيد ما ذكرناه ويزيده
بيانا أن الشيخ لما استوفى غرضه