الصفحه ١٠١ : أو ركاب فهي
موقوفة متروكة في يدي من يعمرها ويحييها على صلح ما يصالحهم الوالي على قدر طاقتهم
من الخراج
الصفحه ٦١ :
الأحاديث أمكن الاستدلال به على العموم فلا يليق ذكره دليلا على ما ادعاه
لأنه لا يدل على شيء منه
الصفحه ١٠٤ : ونوزع فيه فليعرض عن المنازع ، وسياق ما نذكره من النص والإجماع ، والكلام
عليه وعنده يعرف من يقال له
الصفحه ١٢٣ : يدل على
ما ذكرناه ما رواه الشيخ عن علي بن أبي حمزة قال : كان لي صديق من كبار بني أمية
فقال : استأذن لي
الصفحه ١٢٥ : على قواعد
العقل والشرع إلا بالمخصص وجب ، ومن حمله على العموم فهو لأخذه ما طفح على الماء
من غير أن يريب
الصفحه ٨ : المذكورة ، كانت له معه معارضات ومناقضات ، بل رأيت في كلامه في بعض
كتبه ما يدل على القدح في فضل الشيخ علي
الصفحه ٦٨ : ٢٤ من أبواب الماء المطلق في ج ١ ص ١٢٥ الى ص ١٤٤.
(٢) المبسوط في فقه
الإمامية ـ ج ١ ـ ص ٢٦٣ ـ كتاب
الصفحه ٢٧ : يتمكّن من أداء الدين لإعساره ، فصالح ذو الحقّ ـ صاحب
الدين ـ على ما في ذمّته الفقير بشيء نذر رضي به صاحب
الصفحه ١٠٧ : شيئا فانظر الى قصور فكره هذا الرجل تظفر بالعجب
العجاب.
قوله
: ومنها ما رواه أيضا عن إسحاق بن عمار قال
الصفحه ٦٣ : يرد
البائع ثمن ما هو حق له ، وقد عاوض عليه بعقد صحيح لازم ، ولعل هذا من مخترعات
اجتهاد المؤلف في
الصفحه ٢٨ : لكل لبيب أريب ، وحيث أتينا على ما أوردناه من
المقدّمات فلنرجع الى المقصود بالذات.
قوله
: حيث إنّا
الصفحه ٩٦ : الى زمان طويل وصرف مال جزيل وهم كانوا بعيدين عن
هذا الاستعداد مع أن هذه التمحلات بعد ما تلوناه من
الصفحه ٨٣ :
فتحت عنوة وأن أكثر مذاهبهم ليس على ما هو الحق في المفتوح عنوة أشار إلى
أن الذي يقتضيه المذهب في
الصفحه ٧٥ :
الذي تركها فليؤد خراجها الى الامام من أهل بيتي وله ما أكل حتى يظهر القائم من
أهل بيتي بالسيف فيحوبها
الصفحه ٣٢ : نبّهت عليه بل أضفت الى ذلك من
الأسباب التي يثمر الملك ويفيد الحلّ ما لا يشوبه شك ولا يلحقه لبس من شرا