الصفحه ٢٢ : وجوه العلماء عبادة (٥). سئل جعفر بن
محمد عليهالسلام عنه فقال : هو العالم الذي إذا نظرت اليه ذكّرك
الصفحه ١١٩ : ، وليس أخذ الجائر
مخرجا لأنه ليس واليا ولا مستحقا ، ويؤيد ما ذكرناه ما رواه الشيخ في التهذيب عن
محمد ابن
الصفحه ٢٩ : العياء ولا غيره من الأسباب المملّكة ، فإن كان وهمه يذهب الى
مثل العلّامة جمال الملّة والدين الحسن بن
الصفحه ٧ :
جمادى الآخرة سنة سبع وعشرين وتسعمائة وفي بعض إجازاته أذن في العمل بخلافياتها ما
دام حيّا. والقمي ذكر
الصفحه ١٤ :
الغاية عند ذلك السلطان وقد عيّن له وظائف وادارات كثيرة ، حتى أنّه قرر له
سبعمائة تومانا في كل سنة بعنوان
الصفحه ٨٦ : الفرس التي فتحها عمر بن الخطاب وهي سواد العراق وحده
في الأرض من منقطع الجبال الى طرف القادسية المتصل
الصفحه ٨١ :
فلما ولي عمر بن عبد العزيز رجع الى ثلاثين ألف ألف في أول سنة وفي الثانية
بلغ ستين ألف ألف فقال
الصفحه ١٢٩ : سنة غفلتك وتفكر فيما جاء عن
الله عزوجل على لسان نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، واحتفظوا بهذه الحروف
الصفحه ١٢١ :
وأما الثانية :
فيدل عليها عموم الكتاب والسنة الدالين على تحريم التصرف في الأموال بغير حق ،
والعقل
الصفحه ١٢٢ : رواه الشيخ عن أحمد بن زكريا الصيدلاني عن رجل
من بني حنيفة من أهل بست (١) وسجستان (٢) قال : رافقت أبا
الصفحه ١٠٦ : لا يخفى
فإن معاملة الغاصب والابتياع منه وإن كان أكثر أمواله غصبا جائز لعموم الكتاب
والسنة ، ولا يدل
الصفحه ٥١ :
عنها (١). وعنه عن علي بن حماد بن عيسى عن إبراهيم بن أبي زياد
قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٩ : ) (١) ، والصلاة على المختار للهداية فهو قائد الخير وسائقه ،
محمّد المصطفى الذي صفت جميع صفاته وخلائقه ، وعلى أخيه
الصفحه ٩٢ : .
قوله
: ومما يقطع النزاع ويدفع السؤال ما رواه الشيخ في الصحيح عن محمد الحلبي قال :
سئل أبو عبد الله
الصفحه ٦ : الفوائد ، فرغ منه
في سنة ٩٣٤ ه ، كما في رياض العلماء.
١٥ ـ النجفية
في سهو اليومية ـ مرتبة على مقدمة