الصفحه ١٠٠ : المسلم عما في يده لأن يد المسلم على المال على
معلوم وكونه من أرض الخراج فلا يصح ما يتصرف فيه مما يتأتى
الصفحه ١٠١ : بالله من نصب الدين فخا يصطاد به الحطامات واسم
الرئاسات ، وقد كان في هذا القدر كفاية إذا لم يبق في
الصفحه ١٢٨ : الأبرار فأحببت إظهار ما غفلوا عنه قربة الى الله تعالى لئلا
يضيع الحق فتدخل في سلك من رضي بإضاعته وسكت عن
الصفحه ٦ : بايران ، أو لها : يا من فطرنا بفطرته ..
٩ ـ رسالة في
حرمة صلاة الجمعة في زمن الغيبة مطلقا ، ردّا على
الصفحه ٣٣ :
مساوية للخراج ، والاحتياط إنّما بكون المقتضي من الخلاف والشبهة وهذا خلف
، على أنّ الصورة التي
الصفحه ٣٤ : كيف جعل القسم الذي هو أرض
بلاد الإسلام ليس من محلّ البحث المقصود؟ فليت شعري ما المقصود بالبحث حتى لا
الصفحه ٧٠ : . وقال العلامة في المنتهى وإذا قاتل قوم
من غير إذن الامام فغنموا كانت الغنيمة للإمام ، ذهب إليه الشيخان
الصفحه ٩٢ :
أقول : هذا من
أوهى الأدلة لأن عمر كان في الظاهر إماما تجب متابعته تقية ، وقد بعث عماله الى
البلاد
الصفحه ٩٣ : الخاص ، كيف ونفي كونها لهم يجتمع مع ما
هو الحق من كونها من الأنفال ، والأنفال للإمام عليهالسلام فلا
الصفحه ١٠٥ : إشعار فيه بالخراج على أن
ما فهمه هذا المؤلف من هذا الخبر ليس على الوجه ، وذلك أنه عليهالسلام أشار الى
الصفحه ١٣١ :
فهرس
رسالة الفاظل القطيفي
نبذة من حياة الفاضل القطيفي (ره
الصفحه ٥٢ : يخرج من لحيي متأمل ، وذلك أن
مطلوب المؤلف كما هو ظاهر منه صريح أن التصرف بالبيع ونحوه تبعا للآثار إنما
الصفحه ٥٩ :
برد ليس بشيء ومنه أنه مرسل ، فكلامه هنا يكون حجة عليه هناك ، فذكرنا هذا
للتنبيه على اختلاف قوليه
الصفحه ٧٢ :
رافية والله الفتاح.
قوله
: وإذا عرفت ذلك فاعلم أن الأرض المعدودة من الأنفال إما أن تكون محياة أو موات
الصفحه ٧٧ :
لانقطاع الماء عنه أو لاستيلائه عليه أو لاستيجابه مع خلوة من الاختصاص ، ويشترط
في تملكه بالإحياء أمور تسعة