الصفحه ١١٤ :
وتعليله قد يتحقق ، وهو لم يتفطن في الفرق بين الأمرين كما هو عادته من
المجازفة.
وقوله « بل
يستلزم
الصفحه ١٢٠ :
إثبات أنها ظلم وقد ثبت ، فيقع الكلام في الجمع خاصة إذ لا يلزم من السقوط
بتقدير ترجيحه على عدم سقوط
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
نبذة
من حياة الفاضل القطيفي (ره)
ذكره ـ أول من
ذكره ـ الحر
الصفحه ٤ :
الحسيني الأصفهاني ، ويظهر من تلك الإجازة أنّ الشيخ علي بن هلال المذكور
كان عمّ هذا الشيخ. وكان
الصفحه ١١ : المحقق الثاني فقال :
« لكن أقول :
إنّ كلام المحقق الثاني تتراءا منه آثار المغالطة :
أما أولا ـ فلأن
الصفحه ١٩ : ، صلّى
الله عليهما وعلى آلهما الذين هم سوابق الفضل ولواحقه.
وبعد ، فيقول
الفقير الى الله المنّان
الصفحه ٢٤ : لطالب العلم شفاعة كشفاعة الأنبياء ، وله في جنّة
الفردوس ألف قصر من ذهب ، وفي جنّة الخلد مائة ألف مدينة
الصفحه ٣٥ : العامر من الغامر ، فان صاحب
الغامر أحقّ به كما قلنا في العامر في بلاد المسلمين ، ولا فرق بينهما أكثر من
الصفحه ٥٠ : ؟ قال : قلت يبيعها الذي في يديه ، قال : ويصنع بخراج المسلمين ما ذا؟
ثم قال : لا بأس اشتر حقه منها ويحول
الصفحه ٥٥ :
والتدقيق فكيف لا يشنع على غيره ووجب أن يتمثل بهما بقول الشاعر :
وكم من عائب
قولا صحيحا
الصفحه ٦١ :
الأحاديث أمكن الاستدلال به على العموم فلا يليق ذكره دليلا على ما ادعاه
لأنه لا يدل على شيء منه
الصفحه ٦٤ : في
المبسوط : لا يصح بيع شيء من هذه الأرض ولا أن تبنى دورا ومنازل ومساجد وسقايات
ولا غير ذلك من أنواع
الصفحه ٦٥ : يحمل كلام الشيخ (ره) على حال وجود الامام وظهوره لا مطلقا (١).
أقول : هذا من
غرائبه وعجائبه ، فإن كلام
الصفحه ٨٣ : الرواية ، فهذا حقيقة كلام
الشيخ رحمهالله يعرفه من دعاه ومن تدبر مباحثه في كتبه خصوصا المبسوط ،
(١) وكيف
الصفحه ٩٦ : معمورهما من الموصل الى عبادان ستة وثلاثون ألف ألف جريب.
وأما ( ثانيا )
فلأن عمارة القرى أمر عظيم يحتاج