الصفحه ١١٦ : وبالله التوفيق.
قوله
: المسلك الثاني .. (١)
إلى آخر ما نقل من
العبارات.
أقول : وبالله
التوفيق وهو ولي
الصفحه ١١٩ :
فالبحث الأول
فيه مسألتان : ( الاولى ) في المأخوذ من الزكاة. ( والثانية ) في المأخوذ من
غيرها
الصفحه ١٢٣ : يدل على
ما ذكرناه ما رواه الشيخ عن علي بن أبي حمزة قال : كان لي صديق من كبار بني أمية
فقال : استأذن لي
الصفحه ٩ : » في « الدروس » : « ترك أخذ ذلك من الظالم أفضل
، ولا يعارض ذلك أخذ الحسن عليهالسلام جوائز معاوية ؛ لأن
الصفحه ١٤ : يقضي منه العجب ، لغاية مراعاة ذلك
السلطان لأدبه في ذلك الكتاب ، ولما كان ذلك المكتوب مشتملا على مطالب
الصفحه ٣٠ :
قوله
: اعتمادا على ما ثبت بطريق أهل البيت عليهمالسلام من أنّ أرض أهل العراق ونحوها
ممّا فتح عنوة
الصفحه ٣٩ :
ظهوره ، ولا شعور في الكلام به فحذف القيد أولى. ومنها قول الشيخ (١) والعلّامة (٢) : إلّا ما
أحييت
الصفحه ٤٥ :
ما صرح به العلامة في المنتهى (١) وغيره من الأصحاب من إطلاق جواز بيعها تبعا لآثار
التصرف من غير
الصفحه ٤٨ : وهي حقك الذي جعلها الله تعالى لك في أموالنا ، فقال :
وما لنا من الأرض لها وما أخرج الله منها إلا الخمس
الصفحه ٩٠ :
المنتهى (١) ضعف العمل بها لهم يقدح في حجيتها المستندة إلى شهرتها
بين الأصحاب بوجه من الوجوه أصلا ، بل لا
الصفحه ٩٨ : إدريس مصنف هذا الكتاب : بهر سير ـ بالباء
المنقطة من تحتها نقطة واحدة والسين الغير المعجمة ـ وهي المدائن
الصفحه ١٠٣ :
من طرفهم بالنسبة إلينا » ممنوع في صورة وسنكشف عليك تحقيق هذه المسألة عن
قريب إن شاء الله تعالى
الصفحه ١٠٤ : ونوزع فيه فليعرض عن المنازع ، وسياق ما نذكره من النص والإجماع ، والكلام
عليه وعنده يعرف من يقال له
الصفحه ١١٠ : المنع والتحريم فغير الامام من العدول كذلك ، ونحن لا ندعي
تحريم مال الجائر مطلقا وإن أريد ما يقتضي
الصفحه ١١٣ :
الإطالة في مثل هذا مع ظهوره لأوردت عبارات اخرى ، وبالجملة فلا شك عند أهل
الله أن من الورع تجنب