الصفحه ٨٤ : مع أن الظاهر من كلام العلامة في المنتهى ضعف العمل بها؟
( الثالث ) إنا
لو سلمنا صحة الرواية
الصفحه ٨٧ : ء ويأخذ ارتفاعها ويصرفه في مصالح المسلمين وما يبوء بهم
من سد الثغور وتقوية المجاهدين وبناء القناطر وغير
الصفحه ٨٩ : المؤمنين عليهالسلام ـ إن صح شيء من ذلك ـ يكون للإمام خاصة ويكون من جملة
الأنفال التي له خاصة لا شركة فيها
الصفحه ٩١ :
المؤلف توهم ذلك من قوله « ذهب إليه الشيخان .. إلخ » أو من قوله « احتج
الأصحاب » أو من قوله « وان
الصفحه ١١٢ : الأولى التحري عنه دفعا للشبهة
المحتملة. ( مسألة ) متى تمكن الإنسان من ترك معاملة الظالمين والامتناع من
الصفحه ١٢٢ : من الكتمان والسرقة والجحود مما علم
عدم جوازه من الدين بالضرورة لقلت ، لأن ذلك حق للمسلمين يجب إيصاله
الصفحه ١٠ : على ما نقلناه عن الرسالة المتقدمة ، وما حذفناه
مما هو من هذا القبيل وأشنع ، عرف صحة ما ذكره شيخنا
الصفحه ١٦ :
إبراهيم القطيفي لما خاصم الشيخ علي الكركي رجع الأمير نعمة الله الحلي ـ الذي كان
من تلامذة الشيخ علي الكركي
الصفحه ٤٣ : (٢) الدالّة على
جواز بيع آثار التصرّفات دون رقبة الأرض ، وهذا كلام واضح السبيل وجهه من حيث
المعنى أن التصرّف
الصفحه ٦٣ : عليهالسلام وهي في يده؟ ولو احتمل أن يرد البائع وجب الحكم بعود
يده كما كانت ما لم يعاوضه الإمام لأن من آثار
الصفحه ٦٩ :
قال : ـ قال قوتل قوم من أهل حرب بغير إذن الامام فغنموا كانت الغنيمة
للإمام خاصة دون غيره ، فجميع
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام يكون من الأنفال ، وهذا صريح ينادي من له أدنى تأمل بأن
غزو العسكر لم يكن بإذن أمير المؤمنين
الصفحه ٨٦ :
مفت بأنها بحكم المفتوح عنوة بشيء من الدلالات لأنه قال : مسألة : أرض
السواد هي الأرض المفتوحة من
الصفحه ١٠٦ :
يدل على ابتياع الطعام على جهة العموم وليس فيه تصريح بأن الابتياع من
الجائر ولو سلم ، فنحن لا نمنع
الصفحه ١٠٩ :
« القاسم » يجوز أن يكون مزارعا أو وكيل المزارع الذي منه الزرع أو منهما
أو من الزرع والأرض له ، ولا