الصفحه ٢٦ : ، إذ لا غرض له منوطا إلا بعدم التفاضل مع
التساوي ، ومثل هذه الحيلة لإسقاط الشفعة فإن الأمثل إن نزع
الصفحه ١٠١ : بالله من نصب الدين فخا يصطاد به الحطامات واسم
الرئاسات ، وقد كان في هذا القدر كفاية إذا لم يبق في
الصفحه ١٢٢ :
أخذ الظالم له ، وهو قد سلم فيما مضى أن أخذه محرم عليه؟ وإذا كان محرما
عليه كيف لا يجوز كتمانه عليه
الصفحه ٨٦ :
وثلاثون ألف ألف جريب ثم ضرب على كل جريب نخل عشرة دراهم وعلى الكرم ثمانية دراهم
وعلى جريب الشجر والرطبة ستة
الصفحه ٢٩ : العياء ولا غيره من الأسباب المملّكة ، فإن كان وهمه يذهب الى
مثل العلّامة جمال الملّة والدين الحسن بن
الصفحه ٨٠ : أنه حكاية عن شيخه فخر الدين رحمهالله ما هذا لفظه : وأما العراق فقيل فتح عنوة فهو للمسلمين
كافة لا
الصفحه ٣ : الغروي (٢).
مشايخه
:
قال : والذي
يظهر من اجازة الشيخ إبراهيم هذا للمولى شمس الدين محمّد بن الحسن
الصفحه ٢٢ : الدّين وفساد الإسلام يفسدون الدين
كما يفسد الخل العسل (٤). وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : النظر في
الصفحه ١٢٩ : بإظهار بدعة
في دينه ، أو سره أن يحمده الناس بما لم يفعل ، والمتجبر المختال وصاحب الأبهة. (١) وعن الحسن بن
الصفحه ١٧ : كان حيا سنة ٩٤٤ (١) وهي تاريخ أجازته الكبيرة للسيد شريف الدين الحسيني
المرعشي الشوشتري والد القاضي نور
الصفحه ١٩ : الذين
ارتكبتهم الغفلة والهفوات : هلمّوا إلى بقية الله للدين وحفظة الحجج والبراهين ،
فلا يبقوا لهم من
الصفحه ٨٥ :
أقول : قد سمعت
ما حكيناه عن فخر الدين رحمهالله والذي أعرفه أن أكثر الأصحاب لم يتعرض لذلك بنفي ولا
الصفحه ١٠٢ : يودعها كتابه.
فانظر أيها
المتأمل إلى كثرة خبط هذا الرجل ، وكونه لا يبالي كيف وقع الكلام منه. وأعجب من
الصفحه ١١٠ :
دليلا يختصه كما لا يخفى.
( الثاني ) أن
قوله « قلت : لا خفاء أن موضع الشبهة حقيق بالاجتناب
الصفحه ٥٣ :
أقول : مسلم
أنه أطلق ، لكن مراده بالإطلاق عدم النفوذ على الاستقرار لا عدم نفوذ البيع تبعا
لآثار