الصفحه ٣٤ :
الشرك ، وما قابل بلاد الشرك ينقسم الى المفتوح عنوة وما أسلم أهلها عليها طوعا
وغيرهما. وليت شعري كيف جعل
الصفحه ٤٥ : التهذيب (٣)
.. إلخ (٤).
أقول : ليت
شعري كيف أرشد كلام الشيخ في التهذيب الى ما ذكره ، ثم ليت شعري ثانيا
الصفحه ٢٠ : السمع وهو شهيد من الحاضر والبادي
« أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعادٍ.
إِرَمَ ذاتِ الْعِمادِ
الصفحه ٦٢ : أولي الأمر أخذها
من المشتري؟ وكيف يسترد رأس ماله مع أنه قد أخذ عوضه أعني تلك الآثار؟ قلت : لا
ريب أن
الصفحه ٦٣ : صحيحة ثبت جوازها بالنص ،
فاستحق العوض ، فلا وجه لرده ، وكيف يحتمل أن يرده مع أن المنتزع الامام
الصفحه ٦٨ : عليهالسلام لأنه القابض له والمتصرف فيه والحاكم فيه بما شاء كيف
لا والإضافة تصدق بأدنى ملابسة على أن قائلاً لو
الصفحه ٨٤ :
( الثاني ) أن
الرواية (١) التي أشار إليها ضعيفة الاسناد ومرسلة ، ومثل هذه كيف
يحتج به أو يسكن إليه
الصفحه ٩٦ : يعمروها
في وسط البلاد قرى متعددة ، وما كان بين القريتين والبلدين في البعد قدر فرسخ إلا
نادرا ، كيف ومجموع
الصفحه ٣٩ : (٤) فهذه عبارته : مسألة : أرض من أسلم أهلها عليها طوعا
ملك لهم يتصرّفون فيها كيف شاءوا ، فان تركوا عمارتها
الصفحه ٥٠ : قال :
قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : كيف تراني شراء أرض الخراج؟ قال : ومن يبيع ذلك في
أرض المسلمين
الصفحه ٥٤ : للمدعي. فانظر أيها المنصف كيف اجترأ هذا الرجل على إمام المجتهدين
وعماد الدين حتى قال : ثم احتج لهما
الصفحه ٥٥ : يستدل بما يدل ولا
يلتئم مع المداول. وليت شعري كيف توهم أن الدليل لا يدل ولا يلتئم ، فإن كان سببه
ذكر
الصفحه ٥٧ : ابن إدريس المتروك
، وعبارة الشهيد لا احتمال فيها لذلك ، وكيف يكون البقاء على الملك متروكا وهو
فتوى
الصفحه ٦٤ : ء وسرعة التهجم عليهم بالطعن كما هو دأبه كثيرا. وليت شعري كيف لم يتفطن في
كلام هذا الفاضل حتى قال : لا
الصفحه ٨٣ : الرواية ، فهذا حقيقة كلام
الشيخ رحمهالله يعرفه من دعاه ومن تدبر مباحثه في كتبه خصوصا المبسوط ،
(١) وكيف