الصفحه ٣٥ :
الذي نقشه المؤلف فلا فائدة في تكراره.
وقال في كتاب
إحياء الموات (١) والبلاد على ضربين : بلاد
الصفحه ١٦ :
للبحث والمذاكرة ، فأبى .. ».
فقد نقله
المولى عبد الله الأصفهاني في « رياض العلماء » عن حسن بيگ
الصفحه ٤٤ : فيه على وجه يظهر لكلّ متأمّل.
قوله
: نفوذ هذه التصرّفات التي ذكرناها إنما هو في غيبة الإمام
الصفحه ٢٠ :
بقدرته في سمائه وأرضه فوق العباد ، وقد صرّح عنه بكلامه فصيح المنادي ،
فأسمع من كان له قلب أو ألقى
الصفحه ٧٣ : فإنه عليهم حرام (١).
أقول : في هذه
نوع قصور ، والأنسب أن يقال : إما أن يكون محياة أو موات وحكمها أن
الصفحه ٧٦ :
أقول : قطع
تفصيل هذه الرواية النزاع وفصح عن المراد وفيها وفيما سبق جملة كافية من الأخبار.
وأما
الصفحه ١٤ :
وقال : « واتصل
بصحبة السلطان ( الشاه طهماسب الصفوي ثاني سلاطين الصفوية ) فكان معظما مبجلا في
الصفحه ١١٤ :
وتعليله قد يتحقق ، وهو لم يتفطن في الفرق بين الأمرين كما هو عادته من
المجازفة.
وقوله « بل
يستلزم
الصفحه ٨ :
الرسالة
الحائرية :
نقل أكثر
رسائله هذه المرحوم المولى عبد الله الأفندي في « رياض العلما
الصفحه ٤٩ : الله عليهالسلام عن رجل أخذ أرضا مواتا تركها أهلها فعمرها وأكرى نهرها
وبنى فيها بيوتا وغرس فيها نخلا
الصفحه ٨٣ :
فتحت عنوة وأن أكثر مذاهبهم ليس على ما هو الحق في المفتوح عنوة أشار إلى
أن الذي يقتضيه المذهب في
الصفحه ٩٢ :
أقول : هذا من
أوهى الأدلة لأن عمر كان في الظاهر إماما تجب متابعته تقية ، وقد بعث عماله الى
البلاد
الصفحه ١١٨ : يقال في الخراج ذلك للاشتراك في
العلة ، ومما يؤيد هذا ويؤيده بيانا أن مصرف الزكاة الثمانية المذكورين في
الصفحه ١٢ :
العلماء أنّه حكى عن بعض أهل البحرين في حق الشيخ إبراهيم هذا ، « قدس الله سره »
: أن هذا الشيخ قد دخل عليه
الصفحه ٢٩ :
فيهما ، فالعذر إذن مزيّف إلا على من ران على قلبه ممّا كسب.
قوله
: مقتفين في ذلك أثر كثير من