الصفحه ٢٨٩ : مكّي ـ تاب الله عليه توبة نصوحا ، وكان
من هفواته وزلّاته صفوحا ـ إلى إخوانه في الله ، وأحبّائه لله
الصفحه ٢٩١ :
في العبادة شرك ( نعوذ بالله منه ).
وعشرونها : صلة
الأرحام ، ولو بالسلام إن لم يمكن غيره.
وحادي
الصفحه ٢٩٥ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
عليك بتقوى
الله في السرّ والعلانية ، واختيار الخير لكلّ
الصفحه ٣٣٠ : الحجّ أفضل من الصلاة والصيام....................................................... ١١٧
أنّ درهما في
الصفحه ٣٣٤ :
« غ »
غسل الرأس بالخطمي في كلّ جمعة أمان من البرص......................................... ١٠٥
غسل الرأس
الصفحه ٢٤ : ساهموا في المقابلة والتخريج وتصحيح
التجارب المطبعيّة.
٥. الأخ
إسماعيل بيك المندلاوي والأخ حسان فرادي
الصفحه ٣٧ :
ما أخبرني به
الشيخ الإمام شيخ الشيعة ورئيسهم فخر الدين أبو طالب محمّد بن الحسن بن المطهّر ـ
في آخر
الصفحه ٥٣ : ذهبا أو فضّة.
فقال : إنّي
أعطيك شيئا إن أنت صنعته كلّ يوم كان خيرا لك من الدنيا وما فيها ، وإن أنت
الصفحه ٥٨ : لم يتعاهد النقص من نفسه غلب عليه
الهوى ، ومن كان في نقص فالموت خير له. يا شيخ ، ارض للناس ما ترضى
الصفحه ٦٧ : فدخل عليه ، فقال له : جعلت فداك
إنّي رجل جار مسجد لقوم فإذا أنا لم أصلّ معهم وقعوا فيّ وقالوا : هو كذا
الصفحه ٦٩ :
سيّدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة.
قال عليهالسلام : لا عليك يا حمّاد ، قم فصلّ.
قال : فقمت بين
الصفحه ٨٢ :
بحسب الاصطلاح ، وهل يجب في حكمة الله تعالى (١) أم لا؟ ومن
المكلّف والمكلّف؟.
والفصل الثاني
الصفحه ٨٤ : : دوام
النظر في الأمور العالية المطهّرة من العوارض المادّيّة والكدورات الحسّيّة ، المؤدّية
إلى ملاحظة
الصفحه ٨٥ : زمانا يمكن المكلّف فيه الاطّلاع عليه.
ج : انتفاء
المفسدة فيه.
ومنه يعلم
اشتراط نصب اللطف في كلّ فعل
الصفحه ١٢٠ :
الفصل الخامس
في الترهيب
[١] روى الصدوق
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال : « قال